في مقالي المنشور بتاريخ‏20‏ نوفمبر عن حيرة تولستوي بعد انتهائه من كتابة الحرب والسلام‏.‏ التي يعتبرها النقاد إلياذة عمره‏.‏ بينما يعتبرون أنا كارنينا أوديسته‏.‏

ماذا فعل تولستوي بعد أن انتهي من كتابة روايته‏:‏ الحرب والسلام‏.‏ التي تعد أعظم روايات البشرية بشهادة جميع النقاد من مختلف الاتجاهات‏.‏

ذهبت من مدينة نصر للعتبة التي كانت خضراء لمشاهدة عرض مسرحية‏:‏ ساحرات سالم وليتني ما ذهبت‏.‏ والسبب لا يمت للمسرح ولا للمسرحية بصلة‏.

الكتاب عنوانه‏:‏ البروج المشيدة‏.‏ القاعدة والطريق الي ‏11‏ سبتمبر ومؤلفه هو‏:‏ لورانس رايت‏.‏ قضي في القاهرة عامين يمارس مهنة التدريس بالجامعة الامريكية‏

هذا ما جري‏..‏ إن كانت ثورة الخامس والعشرين من يناير أنبل ما قام به الشعب المصري في تاريخه الحديث‏,‏ فإن هذه الثورة قد سببت‏-‏ دون قصد من ثوارها‏-‏ غبنا قد يصل لحد الظلم لأنبل أبناء مصر في قرنهم العشرين وهو نجيب محفوظ

هذا كتاب أحضره لي من المغرب الصديق جمال الغيطاني لسابق معرفته باهتمامي بكل ما هو كندي منذ أن استقر ابني أحمد بكندا‏.‏ وكان ذلك في فبراير سنة 2000 وحتي الآن‏.‏ والكتاب له عنوان فرعي‏:‏ يوميات مهاجر شرعي‏.‏ ومؤلفه هو محمد كرم الدكالي‏.‏ ولا أدري هل هو قريب سفير المغرب في مصر‏:‏ محمد فرج الدكالي أم لا؟

من البداية وعلي بلاطة أقول إنني ضد إلغاء وزارة الآثار وضد تبعية الأمانة العامة لشئون الآثار لمجلس الوزراء‏,‏ لتكون إحدي الإدارات ـ وما أكثرها ـ التي تتبع رئيس الوزراء مباشرة‏,‏

لايفرض الثوار واقعهم الجديد بين يوم وليلة. لايطوون صفحة الماضى فى غمضة عين. ولا يفتحون صفحات المستقبل بضربة معلم. ثمة ولادة عسرة تمر بها البلدان بعد الثورات اسمها: الازمنة الانتقالية.

تشييع ‏19 ‏ شهيدا للثورة مجهولي الهوية من مسجد السيدة نفيسة بعد صلاة الظهر‏.‏ كان هذا ـ بالحرف ـ الخبر الذي وصلني علي تليفوني المحمول من خلال الرسائل التي يسمونها‏:‏ من الأهرام‏.‏