من بين مئات الكتب والقصص وآلاف المقالات التي كتبها أنيس منصور تبقي قصة
منتهي السعادة, التي تنتمي إلي واقعية الستينيات ذات معني خاص لأنها تعبر عن فلسفته أن كل شيء في الدنيا كائن حي.. وإذا نطق روي حقيقة مؤلمة بلورات من الفن والحقيقة والمتعة هديتنا إلي القارئ في ذكري رحيل كاتب مصر الأوسع انشارا لسنوات طويلة قادمة.