تكرار 3 حوادث حيوانية همجية خلال مدة قصيرة، ما بين اغتصاب وتحرش، ينذر بكارثة مجتمعية، إن لم يتم التصدي من قبل الهيئات والجهات المعنية.
فلم تمر أيام على حادثة اغتصاب الطفلة «جنا»، طفلة البامبرز، التي زلزلت القلوب واقشعرت لها الأبدان، إلا وفوجئنا بواقعة تحرش تشمئز منها الأنفس؛ عندما حاول عامل اغتصاب زميلته وتحرش بها داخل «ثلاجة جبن» تحت تهديد السلاح بمنطقة 6 أكتوبر، وانتهاء بواقعة تحرش جماعي لفتاة من «قطيع» في محافظة الشرقية.