انتفض العالم للهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الباريسية الساخرة، الذي راح ضحيته 12 صحفياً، الأمر الذي استنفر تعاطف العديد من دول العالم، الرافضة لذلك العمل الإرهابي الذي لا يعدو عن كونه تدنيساً وخيانة للإسلام ولقيمه ومبادئه، والمؤيدة من جانب ثانٍ والتي أبدت تعاطفاً من نوع آخر.