رئيس مجلس الادارة

د. محمد فايز فرحات

رئيس التحرير

ماجد منير

رئيس التحرير

ماجد منير

  • أحمد مصطفى سلامة
    16 فبراير 2015
    مشاعر متناقضة انتابتني؛ جمعت بين الفرح عندما سمعت أغنية "هذِي مصر" الذي غناها كوكبة من الفنانين الإماراتيين، على رأسهم الفنان المحبوب حسين الجسمي، وأعاد نشرها مواطنون إماراتيون وخليجيون على "تويتر".
  • 9 فبراير 2015
    قرأت تصريحاً لضاحي خلفان، قائد شرطة دبي السابق، في تغريدة له على "تويتر"، بأن الولايات المتحدة الأمريكية تعرف القيادة المركزية لتنظيم "داعش" الإرهابي، وتتعمد عدم ضربها.. وأن عناصر "داعش" المنتمين لجماعة "الإخوان"، والذين التحقوا بتنظيم القاعدة فى أفغانستان، قد صنعتهم أمريكا وتعجز عن التخلص منهم! إلى هنا انتهت "تغريدة" السيد ضاحي خلفان، وأتفق معه وأختلف.. كنت أتمنى أن يكشف لنا أسباب العلاقة الوطيدة بين أمريكا والدواعش.. لكنني سأدلي بها نيابة عنه... طبعاً بلا شك أتفق معه بأن "داعش" صناعة أمريكية؛ فقد عربدت الصهيونية العالمية في المنطقة من دون أي مقاومة؛ وعملت على زراعة داعش وتدريبه؛ ليكون بمثابة "التتار البربري" الذي يقوم بالتدمير وسفك الدماء بشكل عشوائي، وليثير الرعب والفزع في نفوس وقلوب الشعوب المغلوبة على أمرها في المنطقة العربية لغرض واحد؛ هو استسلام هذه الشعوب لفكرة "التقسيم"، وهو الحاصل الآن...
  • 2 فبراير 2015
    بالصدفة اطلعت على مذكرات منسوبة لهيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، ومن أخطر ما فيها أنها صرحت بأن واشنطن كانت ستعترف بدولة إسلامية مقابل التنازل عن سيناء، وأن أسطولها تحرك نحو مصر وتراجع بعد رصد الجيش له.
  • 26 يناير 2015
    أخبرنا الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، من خلال أحد البرامج التليفزيونية، أن الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، لها جذور عربية إسلامية.. ترجع لشخص يدعى الهاشمي من آل البيت.
  • 19 يناير 2015
    لم يكن غريباً ذلك القرار الصادر من البرلمان الأوروبي بشأن مصر والذي انحاز فيه للإرهاب؛ الذي طالب بالإفراج عن عناصر جماعة الإخوان الإرهابية بزعم أنهم "معتقلو رأي"، ولِمَ لا وهو الراعي الرسمي لمخططات الإرهاب لتفتيت العالم العربي!!
  • 12 يناير 2015
    انتفض العالم للهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الباريسية الساخرة، الذي راح ضحيته 12 صحفياً، الأمر الذي استنفر تعاطف العديد من دول العالم، الرافضة لذلك العمل الإرهابي الذي لا يعدو عن كونه تدنيساً وخيانة للإسلام ولقيمه ومبادئه، والمؤيدة من جانب ثانٍ والتي أبدت تعاطفاً من نوع آخر.
4