أختلاف الأجيال والطباع والأنحدار الأخلاقي وضعف الأيمان أفقدنا معنى كلمة الأمنيه ومعناها الحقيقي وكل منا يتمنى أمنية وتعددت الأماني والكل يعتقد أنه حقق كل ما يتمناه وهناك من لم يحقق أي أمنيه يتمناها والكل يتمنى ما يراه مناسبا له لكن المنطق والتجارب الحياتيه تثبت أن الأمنيه هى التي تتمنى الشخص وليس العكس.