رغم كل ما قدمه الإعلام فى خدمة قضايا الوطن والأمة لا أجد أحدا فى مصر يقول كلمة حق وإنصاف وإنما على العكس هناك حملة خبيثة منظمة هدفها اغتيال الإعلام الوطنى «قومى وخاص» وتشويه سمعته «مؤسسات وأفراد» من أجل منح السيادة والسيطرة الكاملة على العقل المصرى والعربى وإخضاع الرأى العام لتوجهات وتأثيرات الإعلام العابر للقارات والحدود وفق أجندة مكشوفة لصناعة الفوضى وتعميق الانقسامات وتغذية التناقضات.