أخطر ما في معطيات العودة لمحاولات تشويه صورة الإسلام من خلال الفيلم المسيء للرسول عليه الصلاة والسلام وتكرار عمليات الرسوم المسيئة للإسلام والمسلمين في الصحف الأوروبية أنها تؤشر لرغبة دفينة في السعي لإلصاق تهمة ثقافة العنف والتحريض بالإسلام والمسلمين مع أن العكس هو الصحيح!