الأحد
25 من محرم 1447 هــ 20 يوليو 2025 السنة 149 العدد 50630
رئيس مجلس الادارة
د. محمد فايز فرحات
رئيس التحرير
ماجد منير
رئيس التحرير
ماجد منير
الرئيسية
الصفحة الأولى
الأبواب
راديو الاهرام
مصر
المحافظات
أخبار عربية و عالمية
تحقيقات
قضايا واراء
اقتصاد
رياضة
حوادث
المراة والطفل
الاعمدة
ملفات الاهرام
إذاعة وتليفزيون
حديث الصور
بريد الاهرام
حوارات
الاخيرة
تحقيقات و تقارير خارجية
الصفحة الثانية
متابعات
مادة اعلانية
وفقا للأهرام
منوعات
ملف خاص
أبواب أسبوعية
سياحة وسفر
شباب وتعليم
طب وعلوم
فكر دينى
أوراق دبلوماسيه
سينما
بريد الجمعة
صناع التحدى
ثقافة
البيئة
شاشة الأسبوع
قضايا عسكرية
الجمعة الرياضى
عالم المطارات
مع القانون
إستثمار وتنمية
ترام إسكندرية
WhatsApp
الأحد الأقتصادي
مال و أعمال
أدب وكتب
مسرح
فنون جميلة
قضايا عالمية
ندوة
ملحق السيارات
ملحق الجمعة
القصة
الحوار
مرايا
كتاب
كتب
ضيف العدد
عيون الكاميرا
مصر الشاعرة
ملف
فى الموضوع
دنيا
فن
مشوار
قصيدة
كتاب الأهرام
مقال رئيس التحرير
كاريكاتير
الوفيات
البورصة
×
2025
2024
2023
2022
2021
2020
2019
2018
2017
2016
2015
2014
2013
2012
2011
2010
2009
2008
2007
2006
2005
2004
2003
2002
2001
2000
1999
2025
كتاب الاهرام
مرسى عطا الله
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
1 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله في اعتقادي ان تطوير التعليم في مصر ينبغي ان ياخذ ابعادا جديده تعطي فيها الاولويه لقطاع التعليم الفني والتاهيلي الي جانب القطاع التعليمي والبحثي في الجامعات بما يتفق واحتياجات المجتمع ومتطلبات السوق والحقيقه ان التعليم برغم
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
30 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله عندما نتحدث عن جديه الرغبه في احداث تطوير حقيقي للتعليم باعتباره الركيزه الاساسيه لمحور التنميه البشريه فلابد ان نضع في اعتبارنا ان نقطه البدايه يجب ان تبدا من مرحله التعليم الاساسي سواء باتجاه تصحيح وتحديث المناهج التعليمي
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
29 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله اظن اننا نتفق جميعا علي ان التعليم هو احدي الركائز الاساسيه لبناء امن مصر القومي بمعناه الشامل خصوصا في ضوء ماجري من تطورات تكنولوجيه هائله في السنوات الاخيره احدثت تغييرات اساسيه وجذريه في اساليب الانتاج واليات التسويق وحس
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
28 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله انطلاقا من حديث الامس عن ضروره الاهتمام بالتنميه البشريه كمرتكز اساسي لتوفير القدره اللازمه لمواجهه واحتواء تداعيات العواصف العابره للقارات من نوع الازمه الماليه العالميه اقول بصراحه ان التنميه البشريه لايمكن ان تتحقق بعيدا
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
27 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله لايمكن ان يكون الحديث جادا حول بناء القدره الذاتيه اللازمه لاحتواء موجات واعاصير الازمات التي تهب عواصفها علينا من الخارج تباعا من نوع الازمه الماليه العالميه الراهنه مالم يتوافر لدينا كامل اليقين حول ضروره التعامل مع الازم
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
26 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله لعلنا نسلم جميعا بانه الي جانب الفوائد الجمه لحريه الصحافه كاحد الاستحقاقات للانفتاح الديمقراطي فان هناك ايضا بعض خسائر يصعب تفاديها فكل المجتمعات المفتوحه تدفع تلقائيا ضريبه حريه الصحافه ولكن الذين سبقونا في هذا المجال لاي
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
25 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله علينا ان نسلم بان الحوار في اي مجتمع هو الدليل الابرز علي حيويته وحريته وعمق ايمانه بالديمقراطيه لانه عندما يغيب الحوار يحل الخوف محل الامان وتسود لغه الفرض والاذعان وعندما نقول ان الحريه تعني حق ابداء الراي فان ذلك معناه ا
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
24 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله هذه السلسله من الاحاديث التي ابدوها اليوم حول الشان الداخلي ونحن في بدايه دوره برلمانيه وتشريعيه جري استهلالها امس بخطاب بالغ الاهميه للرئيس مبارك عرض فيه العناوين الرئيسيه لمسيره العمل الوطني في المرحله المقبله تستهدف من و
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
23 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله لست اتجاوز الحقيقه اذا قلت ان الازمه الماليه العالميه وبرغم ما بدا يترتب عليها من تداعيات سلبيه فانها ربما تدفع اولئك المكابرين المتحمسين للراسماليه المتوحشه الي اعاده النظر في قواعد اللعبه الاقتصاديه والماليه ودون اغفال مخ
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
22 نوفمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله اعتقد ان امريكا بحاجه الي اعاده قراءه بنود سياستها الخارجيه بوجه عام وتجاه العرب والمسلمين بوجه خاص حتي تستطيع الاداره الجديده بقياده باراك اوباما التي ترفع شعار التغيير ان تبني مواقفها علي معلومات دقيقه وليس علي شهادات الز
10
9
8
7
6
5
4
3
2
1
بحث
الموضوعات الأكثر قراءة
رد على المعاشات .. ولعب الصهاينة بالأديان
هل تعود الانتفاضة؟
عاملة المطعم!
ما يُخفِيه الرقيبُ الإسرائيلى!
الدروز!