الأحد
25 من محرم 1447 هــ 20 يوليو 2025 السنة 149 العدد 50630
رئيس مجلس الادارة
د. محمد فايز فرحات
رئيس التحرير
ماجد منير
رئيس التحرير
ماجد منير
الرئيسية
الصفحة الأولى
الأبواب
راديو الاهرام
مصر
المحافظات
أخبار عربية و عالمية
تحقيقات
قضايا واراء
اقتصاد
رياضة
حوادث
المراة والطفل
الاعمدة
ملفات الاهرام
إذاعة وتليفزيون
حديث الصور
بريد الاهرام
حوارات
الاخيرة
تحقيقات و تقارير خارجية
الصفحة الثانية
متابعات
مادة اعلانية
وفقا للأهرام
منوعات
ملف خاص
أبواب أسبوعية
سياحة وسفر
شباب وتعليم
طب وعلوم
فكر دينى
أوراق دبلوماسيه
سينما
بريد الجمعة
صناع التحدى
ثقافة
البيئة
شاشة الأسبوع
قضايا عسكرية
الجمعة الرياضى
عالم المطارات
مع القانون
إستثمار وتنمية
ترام إسكندرية
WhatsApp
الأحد الأقتصادي
مال و أعمال
أدب وكتب
مسرح
فنون جميلة
قضايا عالمية
ندوة
ملحق السيارات
ملحق الجمعة
القصة
الحوار
مرايا
كتاب
كتب
ضيف العدد
عيون الكاميرا
مصر الشاعرة
ملف
فى الموضوع
دنيا
فن
مشوار
قصيدة
كتاب الأهرام
مقال رئيس التحرير
كاريكاتير
الوفيات
البورصة
×
2025
2024
2023
2022
2021
2020
2019
2018
2017
2016
2015
2014
2013
2012
2011
2010
2009
2008
2007
2006
2005
2004
2003
2002
2001
2000
1999
2025
كتاب الاهرام
مرسى عطا الله
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
21 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله بعض الاصوات الكارهه لمصر تتباري هذه الايام في لعبه المزايده علي الوضع الماساوي الذي يعيشه الشعب الفلسطيني في قطاع غزه وتتناسي عن عمد مجرد الاشاره للمسئولين الحقيقيين داخل الساحه الفلسطينيه وخارجها عن صناعه المازق الراهن واع
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
20 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله استكمالا لحديث الامس عن المراه في الاسلام اعتقد انه ليس هناك دين اعطي المراه حقوقها وحفظ لها قدرها مثل الاسلام الذي يزايد البعض علي احكامه جهلا او عن سوء نيه ومن ثم فان من الخطا ان يرد علي لسان البعض اننا بحاجه الي مراجعه ج
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
19 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله من اعظم ما تتضمنه الشريعه الاسلاميه انها اتاحت للمراه حق العمل وحق التملك وحق العلم وحق القياده ولم يرد اي نص قراني او حديث نبوي يفرق مثلا بين حق الرجل وحق المراه في طلب العلم ومواصله التعلم لان طلب العلم فريضه علي كل مسلم
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
18 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله عندما يسيطر العناد علي راس اي جاهل يبدا مسلسل الكوارث له ولمن حوله والسبب ان الجاهل العنيد يصاب بالغرور الكاذب الذي يعميه عن رويه الحقيقه فيري ان التراجع عن الخطا عيب علي عكس الكبار من العقلاء المتواضعين الذين يومنون بان ال
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
17 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله اغلب ما نشهده من فوضي وبلاهه الاستفتاءات والجوائز خصوصا في مجالات الفنون والثقافه التي اصبحت من كثرتها لاتجد من يكملون قوائم التكريم يذكرني بمقوله شهيره تقول ان تاريخ النظريات الفلسفيه يوكد لنا ان الناس علي تعاقب الاجيال قد
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
16 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله هل باسم حريه التعبير وضرورات المراجعه للماضي وحق مناقشه اوضاع الحاضر يجوز لنا ان نقفز في حوارات الفضائيات العربيه الي تشويه تاريخ الامه واظلام مستقبلها بكلمات واراء تفوح منها روائح كريهه لتصفيه الحسابات في الوقت الراهن من ن
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
15 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله علي هامش الاهتمام المجتمعي بالحوار الدائر حول حاضر ومستقبل التعليم في ضوء ما طرا من تطورات علميه وثقافيه مذهله علي مدي السنوات الاخيره اعدت قراءه كتاب الدكتور طه حسين الذي صدر عام اي قبل عاما تحت عنوان مستقبل الثقافه في مصر
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
14 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله تفرض علينا معطيات الازمه الماليه العالميه الراهنه وما سبقها قبل عده اشهر من ازمه غذائيه عالميه خانقه ضروره اعاده الاهتمام بمشروعات التوسع الافقي والراسي في قطاع الزراعه المصريه والحقيقه ان الحديث عن الحلم الكبير في الارض ال
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
13 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله يظل الحديث عن الازمه الماليه العالميه وتداعياتها المحتمله واجبا وطنيا يستحق استمرار الخوض فيه لاننا ازاء ازمه عاتيه ينبغي ان نتعامل معها بمنطق المواجهه وليس بمنطق الاختباء وعندما اتكلم عن المواجهه كخيار وحيد فانني اعني اعاد
كل يوم بقلم مرسي عطا الله
12 ديسمبر 2008
كل يوم بقلم مرسي عطا الله لا اظن ان احدا يمكن ان يجادل في ان الصداقه الحقيقيه تعني الثقه الكامله ومن هنا فان الشخص الغضوب الذي يستاء بسهوله من اي نقد ويكون مزاجه متقلبا لايمكن ان يحظي باصدقاء حقيقيين بل ويصعب ان تدوم له صداقه مع احد والصداقه كالزواج
10
9
8
7
6
5
4
3
2
1
بحث
الموضوعات الأكثر قراءة
رد على المعاشات .. ولعب الصهاينة بالأديان
هل تعود الانتفاضة؟
عاملة المطعم!
ما يُخفِيه الرقيبُ الإسرائيلى!
الدروز!