فى القرآن الكريم أن الله خلق البشر شعوبا وقبائل ليتعارفوا. وفى تراثنا الشعبى أن تعدد المذاهب واختلاف أصحابها رحمة، وفى مسرحية شوقى «مجنون ليلى» ينحاز ابن ذريح الشاعر للحسين بن على وتنحاز ليلى للأمويين وتتضاحك فتيات بنى عامر فيقول شوقى على لسان ابن ذريح: