يبدو أن الأمية الدينية لا تتوقف عند الغالبية العظمي من شعبنا في الأمية الهجائية كما أشرنا من قبل, وإنما تسحب الي مثقفيه أيضا, المثقفون ممن ينتمون الي الخط الديني أيضا هذه الأمية التي عبرت الهجائية الي الأمية الثقافية, وهو ما نعثر عليه في احداث امبابة الي ساحة ماسبيرو.