بقراءة الصفحات الأولي من تلك الرواية صغيرة الحجم ذات الغلاف المميز للفنان عبد الله-, والمعنونة' عن الذي يربي حجرا في بيته' للكاتب الجنوبي' الطاهر شرقاوي', ستجد نفسك مأخوذا بعالم التفاصيل الصغيرة غير المألوفة لذلك الرجل, ما بين مكالمة تليفونية من امرأة الراوي' سيرين'