رئيس مجلس الادارة

د. محمد فايز فرحات

رئيس التحرير

ماجد منير

رئيس التحرير

ماجد منير

  • أيمن عثمان
    2 أغسطس 2013
    لم أجد عجبا فيما قاله،أسامة محمد مرسي، نجل المعزول، في تصريحاته لشبكة ـ سي إن إن ـ الاخبارية أبي أو الفوضى، معلنا دعوته إلى التهديد، الذي مللناه منه، ومن أبيه، ومن جماعتهم، الأستاذ ـ أسامة مرسي ـ لا أدري بأي صفة ـ يهدد شعبا بأكمله، بالفوضى، ويتوعد بلدا كمصر بالإرهاب ، وذلك لرجوع أبيه إلى الكرسي، بغض النظر عن تكلفة ذلك، فلا تهم التكلفة، المهم الكرسي الوثير .
  • 26 يوليو 2013
    لم أجد عجبا فيما قاله الفريق السيسي، معلنا دعوته إلى الشعب لتفويضه لمواجهة الإرهاب، ولكن - إن كان لي ـ أن اتعجب فمن حاجة الجيش لمثل هذا التفويض، لأن حماية الجيوش لشعوبها، تظل غير مشروطة، ولا تحتاج لتفويض، حتى تقوم بمهامها في حماية المصريين، من الإرهاب، والدولة من السقوط، فمواجهة الإرهاب والبلطجة والإجرام هو واجب المؤسسة العسكرية والأمنية، وكذلك كفالة الطمأنينة للشعب، وإلا فما شأنُ وجودها ـ إن لم تحمنا ـ وعلى المختلف معي قبل الشروع في الهجوم على شخصي .
  • 19 يوليو 2013
    يبدو أن الوليمة دسمة ، والصخب والأفكار الشاردة هي المسيطرة، أما الرؤى فقد مات زمانها، فلم يعد هناك من يستجيب إلا للجنون، وإلا بماذا نفسر عمليات الحرق الممنهجة والإرهاب المروع، الذي يجعلنا نترحم على زمن، كنا فيه أوفياء للوطن، يحاول من يتوسمون في أنفسهم القوة، دفن أحلامنا الصغيرة، ووأد الخيال لمستقبل كنا نراه مشرقا ..
  • 12 يوليو 2013
    يخطىء من يتصور أن التحول الديمقراطى فى مصر سيكون سهلا .. فمن الطبيعى أن يمر ببعض الاضطرابات التى لن يكون آخرها إرهاب المصريين تارة برمى الأطفال من أعلى العمارات أو بالتفجيرات وإلقاء المولوتوفوأخرى بالتخطيط بخطف بعض الرموز للمقايضة، ولا أدرى فى الحقيقة هل يكون ثمن عودة المعزول تدمير نصف الشعب مثلا؟! ..
  • 5 يوليو 2013
    لم يكن خطاب مرسى الأخير يحمل جديدا، سوى لغة التهديد والوعيد، ولا ـ تنس من فضلك ـ الثقة الخائبة -منزوعة الدسم– عديمة الطعم، فارغة المحتوى، وللتاريخ: كانت مأساة الرجل المروعة، فيمن حوله –الأهل والعشيرة- الذين وضعوه فى مواجهة شعبٍ تستحيل مقاومته، ومن المحال تطويعه ...
  • 28 يونيو 2013
    هنا قلبي..هنا ولدي.. هنا أمي.. مدفونٌ في أحضانه أبي وهو يحتضن نجلي عمر.. هنا لغتي.. نخيلها مازال يعانقني.. فلا تحرقوه..هنا وطني.. لم أعد أحتمل الانتظار المقيت.. انتابتني مشاعر شتى.. عن قتال بات على الأبواب.. ستضيعُ فيه حتما حبيبتي.. التي لم يقدروها حق قدرها.. حبيبتي التي ينوون هذه المرة قتالها وتعريتها أمام العالم كله حبيبتي لا تستحق لون الدم.. ولا مشهد الجثث يحوطها.. حبيبتي تستحق الأمل..
  • 21 يونيو 2013
    يبدو أن الوليمة دسمة ، والصخب والأفكار الشاردة هي المسيطرة، أما الرؤى فقد مات زمانها، فلم يعد هناك من يستجيب، إلا للجنون، رغم مساحة العمر القصيرة، يحاول الأقوياء منا دفن أحلامنا الصغيرة، ووأد الخيال لمستقبل كنا نراه مشرقا .. فغيبوه، انتزعوا منا أجمل الآهات، صفقنا لهم على ثورتهم، ثم كان الثمن فادحا..
  • 14 يونيو 2013
    حينما يضيق في النفس الألم، ويتوالى على العقل الإحباط والفشل فنحن أمام حالة خاصة جدا، يطلقون عليها انهيارالحلم، واتساع رقعة التشاؤم في الوطن، وحينما يعيش الإنسان في وطنه بين نيران شتى، ما بين نار الغلاء، ونار اختفاء ما يقيم حياته، فلا تسأله عما يجب ولا يجب، بل اسأله عن الكهرباء التي تنقطع، ورغيف العيش الموجود فقط في الكتب،بصورته الجميلة التي لم تنزل السوق بعد وما ذنبي أن أصطف طابورا للخبز صباحا، وطابورا للبنزين مساء وطابورا لا أجد له وقتا أسموه طابور النهضة،
  • 7 يونيو 2013
    اختلف ما شئت.. ولكنك لن تملك إلا أن تتفق معي: أن دولة بعراقة مصر.. بها مواطنون دخلهم الشهري 256 جنيها ..وصنفوا ـ إخوتي وإخوتك ـ تحت خط الفقر، ثم لا تسل من فضلك ـ عن الحرية.. ولا العيش ـ ولا حتى الكرامة الإنسانية، كيف يعيشون، وما الذي يأكلون طيلة ثلاثين يوما ..تخيل: 256 جنيها مصريا، لأسرة مصرية مكونة من 5 أفراد، شيء ليس محزنا بقدر ما هو مخزٍ....
  • 31 مايو 2013
    يبدو أن إثيوبيا صارت من الدول التي يعمل لها ألف حساب، ولم تعد تخشى أحدا،لا قريبا ولا بعيدا، لا أقول كوريا الشمالية لا قدر الله، ولكنني أقول إثيوبيا، حفظها الله
   
1