رئيس مجلس الادارة

د. محمد فايز فرحات

رئيس التحرير

ماجد منير

رئيس التحرير

ماجد منير

  • أيمن عثمان
    13 ديسمبر 2012
    في بيان رسمي أقرب بالفرمان، صدر أول أمس عن حبيبتي التي هي زوجتي،قرار بالعصيان المنزلي، لحين تحقيق مطالبها، التي اتضح أنها بمشاركة حماتى وبمباركتها.
  • 6 ديسمبر 2012
    ما الذي أودي بنا الى هذا النفق المعتم؟ (فلا شعب مصر كافر، ولا أنتم سدنة الدين)، إن كنت يا سيدي تخشى الإجابة، فلتعلم أننا كنا في غني عما أطلقوا عليه إعلانا دستوريا، ولا تتفنن ـ من فضلك ـ باتهامي بالفلولية،
  • 29 نوفمبر 2012
    ما معنى أن أتوجع وحدي وينام الوطنُ، ما الفائدةُ من عذابنا يا ابن عمري، النورُ يتوارى، ثم ما قيمةُ هذا الظلام الذي نحياه، قُم الآن معي ، دعك من هذا العبث، أنت يا جابر لم تمت، انفُض عنك الهم والكرب الذي كاد يعصفُ بنا،
  • 22 نوفمبر 2012
    قبلتني بنيتي، مبتسمة كعادتها، مستعدة للذهاب لنزهتها الأخيرة، لم أشعر بقبلتها هذه المرة، فأنا أبوها، ماتت أمها منذ عامين، نعيش صديقين، نقسم بيننا أعمال البيت، نزور أمها مرة كل شهر، نبكي سويا،
  • 15 نوفمبر 2012
    لملمتُ ما تبقى من حاجياتي، وسميتُ الله، ونزلتُ متوجها كعادتي للمترو، ليس حبا فيه ولكن الرضا بالمقسوم عبادة، في ظل ما نكابده، من إرهاصات دولة جديدة، مازالت تحبو، وكانت المفاجأة.
  • 8 نوفمبر 2012
    لم يكن صاحبنا يدري, أن دخوله هذا الملهى سيكون كابوسا ، يتمدد أمامه.. يهدده .. يخيفه، يخيلُ إليه أنه قد صادق العتمة.. وصاحبَه الجحيم.. لم يكن دخوله إلا لنسيان ما يؤلمه من أوجاع..
  • 1 نوفمبر 2012
    تمهل يا صديقي، ولا تتسرع ، فالخروف الذي أقصدُه، سلبياتنا التي أضحت تكتسبُ الكثير من صفات الخروف في عشوائيتها، ولأنك تعلم مثلي الفرق بين الموت والذبح.
  • 18 أكتوبر 2012
    لا أدري مناسبة هجوم عمر مرسي على المستشار أحمد الزند، ومن قبله النائب العام، وابتعد قليلا من فضلك ـ عن لعني أو اتهامي ـ وكن موضوعيا، وفقط أخبرني : ما لعمر والنائب العام والزند؟
  • 11 أكتوبر 2012
    تصريحات مذهلة، صاروخية، لم تصِب الأمل، وزد عليها خيبت الهدف، وأقلقت الراحة وأشعرتني بالألم، وعندي من الجرأة، أن أعلن أنها خرجت مستعرضة أكثر منها غير واضحة، تلك التصريحات التي أدلى بها الدكتور عصام العريان ـ (القوى السياسية تتعنت مع الرئيس مرسي ..)
  • 4 أكتوبر 2012
    إذا مسَّكَ الأدبُ فأنت إذن ـ ياصديقى ـ مجنون، فالأدبُ فنٌ من الفنون، والمسٌّ ضربٌ من الجنون، والفنان ممسوسٌ بطبعِه لا باختياره، تراه سابحا ضد التيار،لا علاقة له بالواقع إذا أمسك بالقلم، ولا تشغله سوى خاطرةُ أو فكرة.
     
1