أن إنشاء سد النهضة الأثيوبي فكرة قديمة فى ملف الصراع العربي الإسرائيلي وبدأ التفكير بها قبل نكسة 67 ؛ حيث بدأت الدراسات حول سد النهضة أو ما كان يعرف آنذاك بسد الألفية منذ عام 1964 ، بواسطة مكتب الاستصلاح الأمريكي، في دراسة موسعة حددت 26 موقعًا لإنشاء السدود، أهمها أربعة سدود على النيل الأزرق، وحمل سد الألفية في تلك الدراسة اسم سد "بوردر".

فوجئنا جميعا بالتفجير الذي استهدف الكنيسة البطرسية ، الملاصقة للكاتدرائية المرقسية في منطقة العباسية بالقاهرة الأحد الحادي عشر من ديسمبر، مما أسفر عن مصرع 26 شخصا وإصابة 49 آخرين بجروح ؛ وسبب صدمتنا يرجع إلى خضوع المكان لأعلى قدر من التأمين كما أن التفجير جاء بعد يومين فقط من استهداف نقطة أمنية للشرطة خارج مسجد في منطقة الهرم ، أسفر عن استشهاد ستة من قواتنا الشرطية وإصابة ثلاثة مدنيين.

قرار الإعفاء من الجمارك يصبح ضرورة في حالة الصناعات التي تبعد بها الدولة عن تحقيق الاكتفاء الذاتي خاصة مع ارتفاع سعر الدولار ويكون في هذه الحالة قرارا سليما يهدف لحماية المواطنين ووصول السلع لهم بأسعار معقولة يمكن تحمل نفقاتها .

أكد المهندس عادل الصقر المدير العام للمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين أن القطاع المعدنى يلعب دورا مهمة فى التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمنطقة العربية لما يوفره من فرص عمل وما يحققه من تنمية خاصة إذا حرصت الدول على عدم تصدير الموارد المعدنية فى شكلها الخام واتجهت لإنتاج مواد معدنية مصنعة ذات قيمة مضافة عالية لتعزيز القدرة التنافسية لقطاع التعدين فى الأسواق العالمية.

تقرير "جرائم الكراهية 2015" الصادر مؤخرا عن "مكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان" التابع لـ"منظمة الأمن والتعاون في أوروبا"، بمناسبة يوم التسامح العالمي ، أشار إلى أن جرائم الكراهية الناجمة عن التمييز والتعصب ضد المسلمين في أوروبا خلال العام 2015، وصلت إلى مستويات مثيرة للقلق ، بحيث بلغت نحو ستة آلاف و811 جريمة في عدد من الدول الأوروبية.

تقدم عدد من الشباب بشكاوى لإدارة الجمعيات بوزارة التضامن الاجتماعي بشأن ما وصفوه بنصب جمعية سواعد مصر التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي عليهم تحت مسمى «مشروع اتجوز بجنيه» الذى تنص اللائحة التنفيذية الخاصة به على دفع المشترك بالبرنامج جنيه واحد كل يوم ومن ثم يصبح من حق المشترك الحصول على قرض حسن بحد أقصى 50 ألف جنيه يسدد بدون فوائد فى مدة أقصاها 20 سنة .

توالت علينا القصص المأساوية عبر المواقع الأخبارية جراء السيول التي ضربت بقسوة محافظات مصر وأكثر هذه القصص تداولا وتأثيرا في نفوس الناس ، قصة استشهاد شابا بعد انقاذه ركاب الأتوبيس ، الذي دون سابق إنذار انهالت على ركابه ، مياه السيول المتدفقة من الجبال بالكيلو 110 بطريق قنا سوهاج ، فترك المركبة الشاب أحمد عبد اللاه ، 27 عاما ، ابن قرية نجع الجاحرية بمحافظة قنا ، خارجا من إحدى النوافذ وظل يسبح فى المياه الغزيرة ويُخرج العالقين داخل الأتوبيس ليلقي حتفه من الأنهاك

يعتقد الكثيرون أن الحل يكمن في مراقبة الأسواق وإجبار التجار على تسعيرة منخفضة لمختلف السلع ، دعم الجنيه وعدم تعويمه وحذر تركه لقوى السوق الحر وقانون العرض والطلب لعدم اظهار قيمة الجنيه الفعلية السوقية ولكن الحل في حقيقة الأمر يكمن في معالجة السبب الذي ادى إلى ارتفاع الأسعار في المقام الأول وليس العكس .

انتشرت في الأونة الأخيرة رسائل دينية تحوي أحاديث منسوبة كذبا وبهتانا لخاتم انبياء الله محمد صلى الله عليه وسلم ويتم تداولها بواسطة مواقع التواصل الإجتماعي والهاتف الجوال ومكمن الخطورة في احتواءها على عناوين من قبيل : انشر ، لا يجب ان تقف عندك هذه الرسالة ، بذمتك انشر ، أمانة عليك تنشر ، أو ستسمع خبراً ساراً ، أو تكسب حسنات في حالة نشرك للرسالة ، وقد يتطور الأمر إلى قولهم لك بوقاحة منقطعة النظير : اذا لم تستطع نشر هذه الرسالة ؛ اعرف ان ذنوبك ستتثاقل عليك والله في غنى عنك !!