لعدة عقود عرفت حركة الضباط التي قادها أحمد عرابي باسم هوجة عرابي, حتي جاءت ثورة23 يوليو لتعيد لعرابي ورفاقه الاعتبار, فأصبح العمل الذي قاموا به ثورة وليس مجرد هوجة كما سماها معاصرون لعرابي بعد أن انتهت حركة الضباط الثائرين بوقوع البلاد تحت الاحتلال الإنجليزي.