رئيس مجلس الادارة

د. محمد فايز فرحات

رئيس التحرير

ماجد منير

رئيس التحرير

ماجد منير

  • إبراهيم النجار
    1 نوفمبر 2017
    نعم فشلت محاولة اغتيال اللواء توفيق أبو نعيم، قائد قوى الأجهزة الأمنية في غزة، فالفشل ليس فقط في محاولة التنفيذ، بل أيضا في الإجراءات الأمنية المتخذة لحماية رأس الأجهزة الأمنية في قطاع غزة. التقصير في حماية رجل بهذا المستوى وفي هذا التوقيت الحساس من تمكين الحكومة، انعكس في سهولة التفجير الذي استهدف اللواء أبو النعيم، لتعطيل مسار قطار المصالحة تطبيقا لاتفاق القاهرة، وربما لتعطيل الإجراءات الأمنية المتخذة لضبط الحدود مع مصر، والتي يقودها أبو نعيم شخصيا.
  • 31 أكتوبر 2017
    بحث مجلس الوحدة الاقتصادية العربية فى اجتماعاته بالقاهرة أمس آلية تنمية الاستثمار والتجارة في البلاد العربية، برئاسة الأمين العام للمجلس السفير محمد الربيع، ومشاركة ممثلي الدول الأعضاء بالمجلس.
  • 25 أكتوبر 2017
    صدق أولا تصدق، إسرائيل تعتقل شابا فلسطينيا، لمجرد قوله " صباح الخير". هذه ليست مزحة علي الإطلاق، وإنما بالفعل، قامت السلطات الإسرائيلية، باعتقال مواطنا فلسطينيا بعد نشره تعليقا على حسابه على موقع "فيسبوك"، قال فيه، "صباح الخير عليكم". وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن السلطات وللأسف الشديد ترجمت العبارة بشكل خاطئ لتصبح "هاجموهم"، بدلا من "صباح الخير عليكم".
  • 18 أكتوبر 2017
    آخر من مثل الثقافة الإسلامية باليونسكو، كان السنغالي مختار امبو، حيث عين السيد امبو، مديرا عاما مساعدا للتربية في نوفمبر1970. وسعى أثناء توليه إلى تحقيق هدفين رئيسيين هما، إنفاذ الحق في التعليم وإصلاح النظم التعليمية في البلدان الصناعية والبلدان النامية على حد سواء.
  • 11 أكتوبر 2017
    عاش راهبا في محراب العلم، حمل على عاتقه وصف وتحليل شخصية مصر الجغرافية، ليكون بذلك صاحب أول دراسة في عبقرية المكان، عاشت خالدة يستنير بها الجميع. لدرجة أن الجغرافيا لم تُقرأ في مصر من قبله. ولعل النظرية العامة التي تقدمها "شخصية مصر"، هي التفاعل بين بعدين أساسيين في كيانها، هما الموضع والموقع، الموضع يقصد به، البيئة بخصائصها وحجمها ومواردها في ذاتها، أي البيئة النهرية الفيضية بطبيعتها الخاصة، وجسم الوادي بشكله وتركيبه، أما الموقع، فهو صفة نسبية، تتحدد بالنسبة لتوزيعات الأرض، والإنتاج حول إقليمنا وتضبطه العلائق المكانية التي تربطه بها.
  • 4 أكتوبر 2017
    ربما كان انطلاق قطار المصالحة المجتمعية، خطوة في الاتجاه الصحيح نحو طي صفحة سوداء من التاريخ الفلسطيني، وهي تعزيز لحالة الحوار الوطني الفلسطيني، ومن لا يرغب بأن يكون جزءا من القافلة، فلن ينتظره القطار ولن يتوقف عنده التاريخ. أعتقد أن إنجاز المصالحة المجتمعية، هو إنجاز وطني حقيقي يبنى عليه للمستقبل، وعلينا تدعيم هذه الخطوة بشكل كبير فلا مكان للحياد أو الاستقلالية في الطرح، أو الرأي الحزبي. ولكن يبقي السؤال الملح والجوهري هنا، وهو ما المأزق الفلسطيني؟ هل هو أزمة علاقة بين فتح وحماس؟ أريد أن أقول، هل المصالحة بين فتح وحماس، سوف تنهي الأزمة الفلسطينية؟!
  • 3 أكتوبر 2017
    كان لازدهار الحياة الفكرية فى العصر العباسي، أبعد الأثر فى جعل الإنتاج الأدبى يصل إلى ذروة التطور والتجديد، ما زاد إقبال العرب على الثقافات اليونانية والهندية، والفارسية، فى ظل تشجيع الخلفاء والأمراء والولاة قرض الشعر وتنويع المعارف والتدوين والتأليف، وإنشاء مكتبات لشتى أنواع العلوم.
  • 27 سبتمبر 2017
    بعد سقوط الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولي، وتقسيم أراضيها، كان لبريطانيا وفرنسا نصيب الأسد من هذه الأراضي التي كانت تحت سيطرة الإمبراطورية العثمانية آنذاك، الأمر الذي مكن هذه الدول الكبرى من إبرام معاهدة "سيفر"، نسبة لمدينة سيفر المجاورة لباريس، تنص علي إنشاء دولة كردية في الأراضي التركية.
  • 20 سبتمبر 2017
    منذ أكثر من عشر سنوات، وتحديدا في 14 يونيو 2007، وقع الانقسام السياسي والجغرافي والمؤسسي، وبالرغم من كل الجهود والمبادرات واللقاءات والاتفاقات التي تم التوقيع عليها، وخصوصا "اتفاق القاهرة"، الذي خرج إلى النور في 4 مايو 2011، إلا أن الانقسام لم ينته، بل أصبح يتعمق أفقيا وعموديا.
  • 13 سبتمبر 2017
    بعد سحب الجيش الأمريكي للكثير من القوات، من العراق وأفغانستان، فإن الأمريكيين معذورون لعدم علمهم بأن التواجد الأمريكي ما زال متفشيا، عن طريق مئات من القواعد العسكرية، ومئات الآلاف من القوات المتمركزة فيها. لا يدرك الكثيرون هذا، لكن الولايات المتحدة، تستعمر الكوكب كما لم تفعل أي دولة أخرى في التاريخ، والدلائل على ذلك واضحة للعيان، من الهندوراس إلى عُمان، اليابان إلى ألمانيا، سنغافورة إلى جيبوتي. مثل معظم الأمريكيين، نادرا ما يفكر معظم الناس خارج أمريكا، في أمر القواعد العسكرية الخارجية. علي حد قول الباحث ومستشار CIA السابق، تشالمرز جونسون، بخلاف الآخرين، لا يدرك الأمريكيون – أو لا يريدون أن يدركوا – أن الولايات المتحدة، تسيطر على العالم باستخدام قوتها العسكرية، لاعتبارات السرية الحكومية، يجهل مواطنونا غالبا هذه الحقيقة: حامياتنا العسكرية تطوق الكوكب بأسره.
     
2