أصبح موضوع الاختفاء القسري مثل النغمة النشاز التي يرددها البعض بصوت عالي حاليا , وبما أن البر ادعي الذي كان يحتل منصبا رفيع المستوي بعد ثورة يونيو عندما كان وقتها نائبا لرئيس الجمهورية , أما الآن وبعد أن أصبح خالي شغل , فاستعاض عن ذلك بكتابة "التويتات" أو التغريدات التي لا يترك فيها شاردة ولا واردة يمكن أن تساعده في الإساءة للبلد والقائمين علي الحكم فيها!