أيام قليل ويلملم رمضان أوراقه وعاداته وبعض مأكولاته ويرحل تاركا لنا طاقة من نور الطاعات، وعددا جميلا من الذكريات، ولكن قبل ان يمضى يمنحنا إلى جانب فيض العبادة، دعوته السنوية لكسر العادة وهى هبة غير مرئية وفرصة قد تغيب عن الكثيرين فيخسرون حكمة قوية ودرسا كبيرا.. كيف؟.