هكذا، وبكل بساطة، انتهكت الولايات المتحدة القانون الدولي، وتعاملت مع الأمم المتحدة على أنها «عزبة» خاصة على أراضيها، بعد أن رفضت منح تأشيرة دخول إلى حامد أبو طالبى سفير إيران الجديد لدى مقر المنظمة الدولية فى نيويورك، بدعوى أنه كان أحد المتورطين فى واقعة احتجاز الرهائن الشهيرة فى السفارة الأمريكية بطهران عام 1979!