لا أدرى متى نتوقف عن هذه التصنيفات السخيفة! يقولون «زهقنا من دولة العواجيز»، ويطالبون بإبعادهم عن المشهد، ليحصل الشباب على فرصته، ويكون هناك النائب الشاب والوزير الشاب والمحافظ الشاب، ولكنهم لا يتكلمون عن الكفاءة والموهبة والقدرة على تحمل المسئولية، وكأنهم يعتبرون البلد «لعبة»، أو ساحة للمغامرات والتجارب!