أصبحت الأحداث تجرى بسرعة تستعصى على المتابعة؛ وبات الذين يكتبون أسبوعيا فى مأزق الفشل دائما فى الكتابة عن موضوع يهم الناس ويلح على عقولهم بعد أن أصبح كل حادث فريسة 24 ساعة من الاهتمام العام وبعدها يأتى حادث جديد. أما الذين يكتبون يوميا فهذه كارثة أخري،