لاحظت مؤخرا في عدد من مقالات الرأي في صحف مختلفة حملت وجهات نظر جديدة للجماعة المشاركة فيما سمي بالجبهة الوطنية التي عقدت اتفاقا في فندق فيرمونت مع المرشح لرئاسة الجمهورية آنذاك د. محمد مرسي انتهي إلي تأييده في الانتخابات الرئاسية. القصة معروفة بالطبع, ومضي عليها وقت غير قليل,