رئيس مجلس الادارة

د. محمد فايز فرحات

رئيس التحرير

ماجد منير

رئيس التحرير

ماجد منير

  • د.عبدالمنعم سعيد
    29 ديسمبر 2012
    عقب ثورة يناير نشرت سلسلة من المقالات تحت عنوان لماذا فشلنا؟ انتقدت فيها تجربة النظام السابق كما رأيتها من الداخل والخارج أيضا‏.‏ الآن مضي عامان أو قرب ذلك علي سقوط هذه التجربة‏,
  • 28 ديسمبر 2012
    قال الشعب كلمته في الدستور ثلاث مرات‏:‏ مرة عندما لم يذهب ثلث عدد الذين هم في سن التصويت إلي صناديق الانتخاب‏;‏ ومرة عندما قال أقل قليلا من ثلثي الثلث الباقي بنعم‏,‏ ومرة عندما قال أكثر قليلا من ثلث الثلث الباقي بلا‏.‏
  • 26 ديسمبر 2012
    لكل نوع من الحوار أو المفاوضات جدول أعمال‏,‏ وبيئة سياسية تسمح لهذا العمل السياسي بأن يحقق أغراضه‏.‏ وحينما يكون الغرض هو إنقاذ الوطن من الحرب الأهلية أو الانهيار الاقتصادي‏,‏
  • 25 ديسمبر 2012
    كنت من الذين فوجئوا بثورة يناير‏,‏ ولكنني لم أفاجأ بنتائجها‏,‏ ولا كنت ممن يشعرون بالندم والفجيعة والذنب قبل الثورة أو بعدها‏,‏ فالأمر في الآخر هو حركة التاريخ التي هي أكبر من كل الأفراد والجماعات‏.‏
  • 24 ديسمبر 2012
    الانقسام المصري كما أسفرت نتائج الاستفتاء والانتخابات الرئاسية الأخيرة ما بين أربعين في المائة يقعون علي اليمين الديني المحافظ‏,‏ وأربعين في المائة الآخرين يقعون علي اليسار التقدمي‏.
  • 23 ديسمبر 2012
    رغم كل الأهمية لنتائج الاستفتاء وتوابعها التي سوف تأتي‏,‏ وأيا كان الانقسام الجديد بعدم شرعية ما جري وما كان فيه من تزوير ومخالفة للشرعية علي جانب‏;
  • 22 ديسمبر 2012
    أيا كانت النتائج التي سيفصح عنها الاستفتاء فإنها سوف تسفر عن مصر منقسمة علي نفسها‏,‏ ليس فقط ومن باب التبسيط كتيار ديني وآخر مدني لكل منهما تكييفه للعلاقة بين الدين والدولة‏,
  • 21 ديسمبر 2012
    الأغلبية الساحقة في البلاد تشعر بالانزعاج من الانقسام الشديد داخل المجتمع‏,‏ وترتج العقول مع القلوب عندما يتحول ذلك إلي صدام يسقط معه شهداء وجرحي‏.‏
  • 19 ديسمبر 2012
    خلال الفترة الماضية كنت أحث الأصدقاء والمعارف علي الذهاب إلي صندوق الاستفتاء للتصويت بـ لا أو نعم علي اعتبار أن النتيجة الإيجابية الوحيدة في اعتقادي لثورة يناير حتي الآن هي حالة الحراك السياسي‏,‏ والرغبة في المشاركة المجتمعية‏,‏ سواء كان ذلك بالتظاهر‏,‏ أو في العمل المدني‏,
  • 18 ديسمبر 2012
    سوف نترك الإعلان عن نتيجة الجولة الأولي من الدستور جانبا حتي تكتمل النتائج‏,‏ وساعتها ربما لن يكون لكل حادث حديث‏,‏ وإنما سوف نوافق من ناحيتنا علي ما يقوله الشعب‏,‏ غير شاعرين بندم أو أسف‏.‏
 
          
1