«وعمار يا إسكندرية.. يا جميلة يا ماريا.. وعد ومكتوب عليا ومسطر ع الجبين».. هكذا هى الإسكندرية فى العقل الجمعى للمصريين، غندوره وجميلة وماريا، فكيف استعدت عروس البحر الأبيض المتوسط لاستقبال زوارها والذين يصل عددهم إلى الملايين فى العيد، بعضهم جاء من المدن القريبة وآخرون جاءوا من أقصى الصعيد ليتمتعوا بنسمات الهواء السكندرية الجميلة ويمنون أنفسهم بقضاء أيام سوف يحفظون ذكرياتها عن ظهر قلب.