هى عادتهم ولن يشتروها,الإخوان تحت الحصار فى الداخل وفى الخارج حيث ملاذاتهم الآمنة التى لم تعد كذلك بعد الآن,لهذا ليس جديدا على قادتهم التنصل من مواقف سابقة والنكوص بتعهدات لطالما ضللوا بها شباب الجماعة من قدموا حياتهم ثمنا بخسا كى يبقى أعضاء مكتب الإرشاد يديرون مصالحهم ويستمتعون برغد العيش تحت رايات «عودة الشرعية»!