أعادت قضية تجسس الولايات المتحدة بمساعدة بريطانيا علي حلفائها الأوروبيين, وتنصتها شهريا علي70 مليون مكالمة في فرنسا, ونحو60 مليون مكالمة في أسبانيا, واستخدامها للسفارة البريطانية في ألمانيا في عمليات التنصت تلك والتي كشف عنها عميل المخابرات الأمريكية الهارب إدوارد سنودن.