- رئيس النادى الأهلي: زيارتك للإسكندرية ومقابلة محافظها لفتح مقر لناديك أحدثت ارتباكا ولغطا لدى فئة مجتمعية وهجوم غير مبرر عليك وعلى المحافظ تلك الفئة لا تؤمن بأن من حق أى ناد أو مؤسسة عمل مشاريع فى أى شبر على أرض المحروسة.. مع الاحتفاظ بحق الدولة كاملا.. فالإسكندرية ليست حكرا على أحد.
- السيد وزير الداخلية.. بات أمر الشارع المصرى مقلقا ومحيرا لما أحدثه هذا الكائن المسمى بالتوك توك..فقد استطاعت هذه الآلة كسر القوانين وإرهاب المواطن الآمن..أما آن الأوان أن تضبط إيقاع الشارع المصرى ونتخلص من تلك الآفة التى أصابت المجتمع المصرى فى أمنه!.
-السيد وزير التربية والتعليم: ونحن على أعتاب دخول عام دراسى جديد نذكرك أن هناك مدارس فى الدخيلة والعجمي والعامرية وبرج العرب مازال عدد الطلبة يتجاوز عددهم85 طالبا فى الفصل بلا ديسكات.. فهل لنا من نهضة تعليمية فى تلك المناطق المحرومة.. ننتظر الزيارة والحل معا..
- محافظ الإسكندرية: هناك آلاف المحال التجارية مهددة بالغلق من شرق المدينة حتى غربها بسبب عدم حصولهم على التراخيص وتوقيع غرامات كبيرة عليهم..ألا من إيجاد حل غير تقليدى.. وكسر الروتين فى إيجاد الحلول القانونية السهلة..وتسهيل إجراءات تلك التراخيص تيسيرا لهم ورفع المعاناة عنهم بعد أن أصبحوا مطاريد لموظفى الأحياء.
- نواب الإسكندرية: لقد شعر معظم أهالى الدوائر بعدم وجودكم إلا القليل منكم وأغفلتم مصالح الشارع السكندرى واختفى معظمكم عن المشهد..ارفعوا أيديكم عن الخدمات الوهمية فقد تبقى القليل من عمر البرلمان.. والنائب الحقيقى من كان صادقا وأمينا مع نفسه ومع أهالى دائرته.
لمزيد من مقالات سامى خير الله رابط دائم: