نفى الفنان خالد زكى تعرضه لأزمات صحية، وقال انها ليست إلا شائعات تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعى. واضاف: أتمتع بصحة جيدة وفوجئت بهذا الأمر. ووصف هذه الأقاويل بالشائعات التى يطلقها البعض، وأنهم ليس لديهم ضمير. كذلك الفنان حسن يوسف رد على شائعة مرضه قائلا: أين ضمير المجتمع وأخلاقه؟!، هذه الشائعات تتسبب فى أذى نفسى كبير للأسر، مضيفا: أنا بصحة جيدة وأشكر كل من بادر بالاطمئنان على.
الشائعات طالت أيضا النجوم عمرو دياب ودينا الشربينى، وتامر حسنى وبسمة زوجته وآخرين من النجوم الكبار. وبسؤال أساتذة الإعلام والنقاد عن أسباب الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعى، قال د.محمود علم الدين، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة: السوشيال ميديا تجاوزت كل الحدود وتحولت إلى سيف مصلت على المجتمع، وأطالب بتطبيق القانون بحزم وتعديل قانون مكافحة الجرائم المعلوماتية وإضافة مواد خاصة بالشائعات والأخبار الكاذبة وهو اتجاه فى العالم أجمع، إذ تعتبر السوشيال ميديا ضمن وسائل الإعلام، من حيث التأثير، ولذلك بادرت دول مثل ألمانيا وفرنسا وروسيا بفرض عقوبات صارمة على مستخدميها. وتقول الناقدة خيرية البشلاوى: مع كل تطور تكنولوجى يظهر منافذ لصراعات أسميها «دكاكين للكذب» وهى ساحات ومساحات مفتوحة لكل من هب ودب لينتج فيها ما شاء، وأصبحت صناعة أفكار شيطانية واستهداف للرموز والنجوم بحرفية.