أحمد السيد النجار
محمد عبد الهادي علام
حكايات فى الأخبار
28 يوليو 2016
شيماء مأمون


أزياء الملكة



لأناقة أعضاء الأسر الملكية علامات مميزة، وقد ظهر ذلك جليا في المعرض الذي اقيم في قصر باكينجهام في لندن لملابس الملكة إليزابيث الثانية تحت عنوان «موضة عهد: 90 عاما من الموضة عبر ملابس الملكة» والذي عكس حرصها في اختيارها أزياءها كي تتماش ازياؤها مع مكانتها كملكة بريطانيا ولا سيما ايضا في زيارتها الخارجية حيث تحرص علي إرتداء ملابس تتلاءم مع تقاليد البلدان التي تزورها. ويضم المعرض 150 زيا وبعض الهدايا الممنوحة للملكة, مما يمنح للجماهير فرصة لمشاهدتها , ومن أشهر تلك الأزياء التي تم عرضها معطف أخضر فاقع ارتدته فوق فستان من الحرير فى أثناء احتفالها بعيد ميلادها التسعين, إضافة إلى فستان زفافها المصنوع من الحرير عاجي اللون المطرز بعشرة الاف لؤلؤة. كما يعرض أيضا فستانا مصنوعا من الدانتيل إرتدته في إفتتاح دورة الألعاب الأوليمبية في لندن العام 2012. كما تشتهر ملكة بريطانيا بحرصها الدائم على ارتداء الألوان الفاقعة وهو الأمر الذي يضمن التعرف عليها بسهولة في المناسبات الكبرى إضافة إلى قبعاتها الشهيرة .








«بوكيمون» تدق أجراس الخطر فى الصين





على ما يبدو أن هوس «بوكيمون جو» يزداد يوما تلو الاخر فقد امتد نطاق اللعبة إلى الصين تلك الدولة التي تفرض الكثير من القيود على المواقع ليصل عدد الدول التي تنتشر فيها تلك اللعبة إلي أكثر من 30 دولة. جاء ذلك بعد أن أطلقت شركة «نينتندو» اليابانية تلك اللعبة في الصين بشكل رسمي يوم الأثنين الماضي, ليظهر على أثرها العديد من مستخدمي الهواتف الذكية في شوارع هونج كونج، يبحثون عن كائنات البوكيمون عبر شاشات هواتفهم. وتذهب نظرية المؤامرة الصينية بالإعتقاد أن اللعبة بإمكانها اكتشاف موقع القواعد العسكرية الصينية من خلال تحديد الأماكن التي لا يستطيع المستخدمون الذهاب إليها لإصطياد البوكيمون والتي يمكن أن تكون منطقة عسكرية .










تشيلسى و إيفانكا ..صداقة إلى الأبد





«الصداقة دائما أقوى من السياسة» تنطبق تلك المقولة على ابنتى ترامب وكلينتون فهما سيدتان جميلتان وذكيتان تجمعهما صداقة قديمة, فـ «تشيلسى كلينتون» (36 عاما) التى تعد أكثر جدية وتحفظا و«إيفانكا ترامب» (34 عاما ) التى تعتبر الأكثر انفتاحا, متقاربتان فى العمر ويتنميان الى نفس الطبقة الاجتماعية، علاوة على مرور كلتاهما بتجارب مريرة فى حياتهما، كفضيحة «بيل كلينتون» مع «مونيكا لوينسكي»، و الطلاق بين «دونالد ترامب» ووالدة ايفانكا، غير أنهما تجاوزتا تلك الصعاب وعملتا على بناء، حياة جديدة. وكانت ايفانكا فى حوار لها مع مجلة “بيبول” عن علاقتها بتشيلسى قالت إنهما «ستظلان صديقتين رغم الضغط الهائل على حياة كل منهما فى هذه الفترة». وهو الأمر الذى جعلهما لا يظهران معا فى الأماكن والمناسبات العامة خلال فترة الحملة الانتخابية الحالية نتيجة لكون الهجوم الشخصى أصبح سمة أساسيه فى هذه الحملة .