رئيس مجلس الادارة

عبدالمحسن سلامة

رئيس التحرير

علاء ثابت

رئيس التحرير

علاء ثابت

كلمات للسيسى

كلمات الرئيس عبدالفتاح السيسى دائما صادقة واثقة صريحة واضحة متفائلة نابضة قوية معبرة هادفة حكيمة حاسمة.

وللرئيس كلمات ومقولات تستحق التوقف أمامها ومنها: «إللى يقرب منها، قسما بالله لأشيله من فوق وش الأرض»

ومن شدة صدق وحرارة وقوة هذا القسم، وجد طريقه إلى العقول والقلوب، وتسلم الجميع الرسالة.

< «خط سرت الجفرة خط أحمر».

وقبل أن يطلق هذا التحذير من مدينة سيدى برانى بالقرب من الحدود المصرية الليبية، شهدت المنطقة مناورة عسكرية كبيرة شاركت فيها قوات مدرعة ومدفعية ومشاة ميكانيكية وقوات جوية ودفاع جوى.بعدها أوقف المسئولون الاتراك مناورة بحرية كانوا قد بدأوها فى المياه الإقليمية الليبية أمام وشرق وغرب ميناء طرابلس العاصمة، وأمروا بإبعاد القطع البحرية عن المنطقة.

ولم يخطئ أحد فى فهم الرسالة وجديتها وجدية من قالها.

ومنذ قال ذلك، لم تقترب أى قوى معادية أو مناوئة من هذا الخط.

< «تحيا مصر» الهتاف المفضل، والأفضل.

< «أم الدنيا وحتبقى أد الدنيا» هكذا أرادها أن تكون، ولذا يسابق الزمن بإنجازات هائلة وفى كل المجالات.

< «قايم نايم بيها»

بهذا وصف ولخص حياته وأيامه. وتأكد صدقه، فقد انطلقت عملية النهوض بمصر ومواجهة مشكلاتها منذ اليوم الأول لتحمله مسئولية رئاسة مصر، بل ويمكن القول، إن الانجازات بدأت قبل اليوم الأول.

< «إنسانيتى أكبر من وظيفتى»

مقولة صدق وحق أكدها الواقع، ومازال يؤكدها.

< «لم تعرف مصر مفهوم الاستقرر السياسى منذ عام 1952 وحتى عام 2011»

< «عانينا من جماعات تنخر فى الوعى والعقل لمدة 90 عاما».

< «نقبل أى فكر مختلف لا يفرض أهدافه ولا يستهدف الدولة»

< «مصر ان ابحث فى يونيو 1967» لقد قرر أن يصارح أهل مصر بحقيقة ما جرى بعد أن قرأ الملفات وعرف الحقائق، وكان بذلك أول مسئول يقرر إزاحة الستار عن اسرار ونتائج هذه النكبة. ويقينا ليس هناك أفضل من هذا التوصيف ولا أصدق أو أشجع منه.

< «امكانيات مصر لم تتمكن من علاج كل آثار يونيه 1967 حتى الآن. ولأول مرة يعرف الناس مدى فداحة الثمن الذى دفعته مصر كنتيجة لهذه النكبة الفادحة. وأن هذه النتائج مازالت. والجهود تبذل للتغلب عليها وتجاوزها.

< «تم تبديد الاحتياطى الذهبى لمصر فى اليمن».

تورطت مصر فى المستنقع اليمنى بدءا من اكتوبر 1962 بقرار من رئيس الجمهورية دون دراسة بل ودون معلومات ضرورية. واندفعت كل القوى المعادية لاستنزاف مصر. واكتشفت القيادة أنها غير قادرة على الانتصار، وغير قادرة على الخروج، ولأنها لا تملك الموارد الكافية لجأت للاحتياطى الذهبى الذى راكمته السلطة فى مصر عبر سنوات طويلة، وبه حافظت على قوة الجنيه المصرى.

< «أحداث يناير 2011، كانت إعلانا لشهادة وفاة الدولة».

بشجاعة ووطنية صادقة، صارح المواطنين بهذه الحقيقة التى تعمد كثيرون إحاطتها بكثير من الأكاذيب ومحاولات التضليل وبالإصرار على إطلاق شعارات عن الثورة والربيع العربى.

كانت هناك وثائق كثيرة عن المؤامرة والمتآمرين، ولكن ما قاله الرئيس السيسى عن شهادة وفاة الدولة ينهى الجدل والأكاذيب حول ماجرى فى هذا التاريخ.

< «الجيش نار، لا تلعبوا بيها، ولا تلعبوا معاها»

< «الخلاف فى الرأى لا يفسد للوطن قضية».


لمزيد من مقالات عبده مباشر

رابط دائم: