تشهدالدورة الثالثة لمعرض «سور الأزبكية» للكتاب، إقبالا جماهيريا كبيرا ويستمر حتى 15 فبراير المقبل، ويقول حربى حسن محسب، أحد قدامى ووراقى سور الأزبكية: «الأزمات تصنع المعجزات»، ففى عام 2011 عندما تم إلغاء معرض الكتاب الدولى، فكرنا فى عمل معرض فى الأزبكية، وعدنا للفكرة مرة أخرى العام الماضى، ومع تشجيع الزوار والقراء لنا، قررنا إقامته كل عام.. وعن اختياره موعدالمهرجان من 15 يناير ولمدة شهر ويتخلل هذه الفترة معرض الكتاب الدولى، أوضح عم حربى لـ«الأهرام»: يشارك هذا العام عدد من زملائنا فى معرض القاهرة، واختيار موعد المعرض بسبب إجازة نصف العام الدراسي، حيث يأتى لنا العديد من الطلاب والكثير من الأمهات يصطحبن أطفالهن، للبحث عن كتبهم الخاصة أو روايات مناسبة للاجازات، وتبدأ الأسعار من 5 جنيهات، ولا تزيد على 100 جنيه.
رابط دائم: