بخفة ورشاقة تدور حول فرنها وبالحب تعجن قمحها،
وبخلطة السعادة السرية تقدم «الحاجة نبيلة» لأهل قريتها الدلجمون بالغربية الحلوى الرمضانية.
فمنذ سبعة عشر عاما قررت نبيلة أن تساعد أسرتها، واختارت غرفة بمنزلها لتبنى فيها فرنًا ريفيًا تقليديًا، لتعد فيه الكنافة والقطائف المصنوعة على طريقة الجدود بعيدا عن الماكينات الآلية التى لا تعطي العجين طعما أولا قواما.
ولا يقتصر عمل «نبيلة» على شهر رمضان فقط لكنها تصنع الحلوى لأهل قريتها وتقدمها لهم بوجهها البشوش طوال العام.
رابط دائم: