أسس خان مع عدد من أبناء جيله عاطف الطيب، وخيرى بشارة، وداود عبد السيد ورأفت الميهى تيارًا مختلفا فى السينما المصرية ينقل الواقع كما هو،
وتخرج فيه الكاميرا إلى الشارع لتسجل نبض البسطاء والمهمشين. وكانت أولى تجارب خان مع فيلم «ضربة شمس» الذى خالف موجة السينما التجارية وظل مخلصا لرؤيته السينمائية فى كل أفلامه التى قدمها فى عرض حال المجتمع المصرى.
رابط دائم: