وكان للاطفال والشباب نصيب كبير فى الاستمتاع بمظاهر الاحتفالات فى العيد.كما قامت الجهات الرقابية بدورها للتأكد من صلاحية المواد الغذائية وتوفيرها للمواطنين واحكام الرقابة على الاسواق.ونجحت حملة " اسكندرية أمان زى زمان" فى التصدى لظاهرة التحرش عن طريق توعية وبمشاركة عشرات المتطوعين بتوزيع المطبوعات وتوعية الشباب ونشر اللافتات فى الشوارع للتعريف بعقوبة مرتكبى جرائم التحرش اللفظى والجسدى
وشهدت المطارات تكثيف الرحلات الداخلية من والى المدن السياحية والساحلية واكتظت الفنادق والقرى السياحية بالرواد واصبحت كاملة العدد فى مؤشر على انتعاش حركة السياحة الداخلية فى عيد الفطر المبارك.