رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

بريد الجمعة

اقرأ ايضا

العدد 46869 | 03/4/2015
16
10876
أكتب لأول مرة عن تجربتى القاسية التى أتجرع مرارتها منذ صباى وحتى الآن، فأنا سيدة فى الرابعة والثلاثين من عمرى، نشأت فى أسرة ي...
8
3984
أنا فتاة فى الصف الثانى الثانوى من إحدى القرى، وأتابع بريدك منذ فترة طويلة، واستفدت منه دروسا كثيرة، ولا أعلم إن كنت ستهتم بر...


العدد 46862 | 27/3/2015
14
10691
هذه‭ ‬هى‭ ‬المرة‭ ‬الأولى‭ ‬التى‭ ‬أكتب‭ ‬فيها‭ ‬إليك‭ ‬برغم‭ ‬متابعتى‭ ‬الدائمة‭ ‬لرسائل‭ ‬قرائك‭ ‬وردودك‭ ‬الحكيمة‭ ‬عليها،...
3
3885
أنا شاب على مشارف سن الثلاثين من العمر
1
2123
{ دموع ندي: مازالت أمامنا خطوات كثيرة لإجراء الجراحة اللازمة لندي،


العدد 46855 | 20/3/2015
14
11169
ضاقت بى السبل، وانعدمت الحيل، ووجدتنى فى طريق مظلم لا آخر له،
5
4629
استوقفتنى رسالة فى بريدك اليومى الأحد الماضى تحت عنوان «طلب بسيط.. ولكن»
1
3106
لعلك تذكرني، فأنا عزة التى كتبت لك أختى عن حكايتى مع أحمد،


العدد 46848 | 13/3/2015
14
14281
ترددت كثيرا فى أن أكتب إليك حكايتى المملوءة بالمآسي
5
3300
تعجز كلماتى عن وصف مشاعر الحب التى أحاطت بالطفلة ندي،
9
3408
زوجتى مصابة بمرض «المنظرة»‏,‏ وأهم شيء لديها أن تلبس على الموضة


العدد 46841 | 06/3/2015
17
15403
أنا سيدة فى الرابعة والثلاثين من عمرى، قد تبدو رسالتى غريبة، وغير منطقية، بما فيها من أحداث تقترب من الخيال، لكنها الحقيقة ال...
5
4117
مهما كتبت من رسائل، واجتهدت فيها من عبارات حزينة، لن أستطيع أن أجسد لك مأساة ابنتى البالغة من العمر الآن اثنى عشر عاما، فأنا ...
2
1946
} د.شريف أبو العلا: قرأت رسالة «ساعة الصفر» للسيدة التى إنهار منزلها وتركها زوجها هى وأولادها بلا مأوى ولم يعد إليهم، ولا تدر...


العدد 46834 | 27/2/2015
12
10670
أكتب اليك وقد فاض قلبى من الحزن والقلق وتعبت نفسى وضاق صدرى
8
3392
لدى مشلة قد تكون أبسط من مشكلات الكثيرين من قرائك لكنها تتعبنى جدا،
5
3545
أنا فتاة تعديت سن العشرين ببضعة أشهر، وقد نشأت فى أسرة بسيطة بأحد الأحياء الشعبية،
4
2930
بعثت إليك منذ فترة بمشكلتي، ويبدو أنها ضلت طريقها ولم تصلك،


العدد 46827 | 20/2/2015
12
15923
لا أعرف كيف أصوغ كلماتى فى هذه اللحظة القاسية،
2
3831
عجزت عن حل مشكلتي، فقررت أن أكتبها إليك عسى أن أجد طريقا يوصلنى الى بر الأمان،