راديو الاهرام

أسامة سرايا يكتب:

نحن وأمريكا.. بايدن.. وترامب.. وأوباما

'نحن وأمريكا.. بايدن.. وترامب.. وأوباما'

واشنطن .. بين الانتخابات والأمصال ومذكرات أوباما!

'واشنطن .. بين الانتخابات والأمصال ومذكرات أوباما!'

أي دور تريدونه من مصر؟!

'أي دور تريدونه من مصر؟!'

عالم ما بعد ترامب..!

'عندما تضع الحرب الانتخابية فى أمريكا أوزارها، بعد معركة شغلت العالم كله، ثم أعقبتها مشاحنات قضائية للفصل بين المتعاركين، أثبتت فيها الولايات، كبيرها وصغيرها، قوة مركزها، وتأثيرها على القرار، والانتخاب، وسيطرتها على كل الضغوط عليها، سيكون الرئيس الخامس والأربعون (دونالد ترامب) قد اقتنع وحزم حقائبه، لأنه قد حان أوان الرحيل'

فى ظلال السيرة العطرة

'من حُسن طالع المسلمين فى ربيع أنه شهران (الأول والآخر) فى التاريخ الهجرى، ففيه وُلد ورحل سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، رسول الله، الذي نزل عليه أشرف كتاب (القرآن الكريم)، معجزة الإسلام، ورسالة الهدى للإنسان. ففى مثل هذا الشهر، وبالتحديد 571 ميلادية، أشرق على البشرية نور نبى الإسلام، المصطفى، السراج المنير، كانت رسالته هى الأعمق، والأكمل، هى النبوة، وهى الهِداية للبشر كافة، ليعرفوا معنى حياتهم، ومستقبل وجودهم، وأزليتهم.'

ما بعد انتخابات أمريكا.. وملف الإخوان المفتوح!

'اقترب مسار انتخابات 2020 فى أمريكا من خط النهاية، وأصبحت الصورة واضحة، ويبدو لنا أن كوفيد-19 كان هو الكارت الأكثر إثارة فى هذه الانتخابات المثيرة، فقد حافظ الحزبان الكبيران هناك (الجمهورى والديمقراطى) على حد الإثارة القصوى فى هذه الانتخابات، رغم ظروفها الخاصة، التى كانت تشير فى البداية إلى معركة حامية، ولأنها تجىء فى ظروف دقيقة، حيث الوباء العالمى الذى أغلق المدن، وأخاف الملايين، وترك وراءه رقما قياسيا من الضحايا (موتى ومصابين)، وأزمة اقتصاد تطرق الأبواب، ليس فى أمريكا وحدها، ولكن فى العالم كله.'

عن إيميلات هيلاري كلينتون وهوما عابدين..!

'بعد قرار الرئيس الأمريكى ترامب رفع السرية عن جميع الإيميلات، التى أرسلتها هيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية خلال فترة السنوات الأربع (2009-2013)، التى قضتها المرشحة الرئاسية السابقة إلى جوار الرئيس أوباما الديمقراطى كوزيرة لخارجيته فى دورته الأولى- تكشفت أمام الرأى العام الأمريكى والعالمى جريمة سياسية كبرى، وقد وصفها البعض بأنها الأكبر فى التاريخ الأمريكى. '

الحدث الفيروزى..!

'الحدث الفيروزى..!'

بحرنا في خطر..!

'لا أقصد بكلمة بحرنا النيل، حيث يسميه المصريون البسطاء البحر، والذي تجرى حوله المفاوضات العسيرة، حيث فرية السد المسمى النهضة الإثيوبى، الذى قد يعوق سريانه، إلا أن الحقوق المائية معروفة، وواضحة لكل ذى عينين، خاصة العقلاء منهم، وليس هناك حتى الآن مجانين قد يفتحون نيران جهنم على منطقتنا والعالم، بصراعات لا حدود لها، حول الشرب، والأكل، والزراعة (أصل الحياة)، مع أن المياه التى تجرى فى نهر النيل، وما حوله، والأنهار التي تصب فيه، تكفى الجميع بوفرة لا حدود لها، والاتفاق هناك شبه مؤكد إذا صلحت النيات، وإذا كانت هناك منظمات ودول كبرى تُدرك أهمية السلم والتعايش للعالم كله.'

الأكثر قراءة