الحل القاطع لقضية شائكة!
'يبدو أن كل ما يتعلق بإغلاق مراكز الدروس الخصوصية، ومعاقبة المدرسين الذين يفتتحونها ويمارسونها بكل عناد، صار مجرد حبر على ورق، فالواقع أن هذه المراكز قائمة، بل انتشرت بشكل أوسع مما كانت عليه من قبل، إذ يعدها البعض نوعًا من الاستثمار، والواقع أن وزارة التربية والتعليم قد عجزت عن مواجهتها، فى ظل عدم اتخاذ إجراءات حاسمة ضد المعلمين الذين يعملون بهذه المراكز، وهو بالطبع ما يؤثر على العملية التعليمية بالمدارس ومدى جودتها، ومن واقع هذه القضية نرصد الملاحظات الآتية:'