عماد رحيم يكتب: أنا آسف (2-3)
3/24/2022 11:33:00 AM
أبدأ الجزء الثاني من مقال أنا آسف بكثير من الامتنان لما صادفه الجزء الأول من غبطة لدى قطاع كبير من المتابعين؛ كشف عن قيمة ثقافة الاعتذار لديهم؛ وتوقيرها داخل نفوسهم
عماد رحيم يكتب: "أنا آسف" (1-3)
3/17/2022 3:04:00 PM
وأنا في طريقي للعمل صباح أمس؛ صادفت مشهدًا غريبًا؛ قد يكون تكرر مرات كثيرة؛ ولكن غرابته في تفاصيله؛ سيارتين تصادف مواجهتهما؛ بسبب ظروف الطريق؛ انتظرت إحداها حتى تتمكن الأخرى من ضبط سيرها