وصفت وثيقة القومسيون العالي لوزارة الداخلية، اشتباكات وقعت بين عدة نجوع في مديرية المنيا، في نهايات القرن التاسع عشر عام 1887م، وبعد مرور 5 سنوات علي الاحتلال

تناولت الوثيقة رقم 396 من القومسيون العالي لوزارة الداخلية، قضية "قيام عصابة مسلحة من لصوص بالسطو علي عمال وصفتهم الوثيقة بـ"شغالة" في الرياح التوفيقي،

الصحة تُطلق "صندوق الدواء" لتوفير نواقص الأدوية.. والوزير يدعو للتبرع للصندوق.. وحبس 3 ضباط من قسم الهرم لاتهامهم بقتل وتعذيب مواطن.. و إحالة 22 من المتغيبين

لم ينج إبراهيم سويلم من حكم الـ3 سنوات سجنًا في قضية سرقة حمار من طفل صغير يتيم بالبحيرة، ولم ينج أيضا من الموت شنقًا حيث قرر القومسيون العالي لوزارة الداخلية

في 4 يوليو من عام 1888م، نجحت قوات الشرطة في إلقاء القبض علي كل من يونس محمد خليل، وإسماعيل علي، وفرغلي إبراهيم، بتهمة تنفيذهم سطوًا مسلحًا علي عزبة الشيخ

في عام 1887م، حدثت جريمة قتل بشعة، في عزبة الخواجة لامبروزو اليهودي، بكفر الدوار، حيث قام 6 أشخاص بقتل شحاتة نعيم، الذي لم تحدد الوثيقة المهنة التي كان يمتهنها في عزبة الخواجة لامبروزو.

في 10 مارس من عام 1889م اطلع أعضاء القومسيون العالي لوزارة الداخلية علي قضية الست حنفية التي اتهمت أحمد الأغا وانلي بسرقة منزلها الكائن بعزبتها الواسعة

لم يكن صالح أبوزيد سوي اسم مغلوط لشخص آخر يحمل اسمه، لكن لا يحمل طبعه ولا يحمل أيضًا قسمات وجهه، وربما لا يحمل صمته الطويل الذي يجعله غير عابئ بقيام الشرطة

كشفت وثيقة القومسيون العالي لوزارة الداخلية، التي تم وضع رقم 446 عليها، مهاجمة عربان كرداسة لعساكر الدرك، ومقاومتهم للسلطات في مصر، لأسباب لاتشرحها وثيقة

لأنه برىء وكانت براءته واضحة، ربما أنه كان من ضمن هؤلاء الناس الذين يعيشون في الحياة علي طيبتهم وسذاجتهم، لذا كانت وثيقته التي لها 130 سنة وتحمل اسمه ولقبه

بعد احتلال مصر بمدة 5 سنوات وفي عام 1888م حدثت واقعة سطو مسلح علي 11 جنديًا من الشاهانية وهي قوات عثمانية تركية حال مرورهم بجهة القنطرة في طريق العريش

في عام 1886م، أي منذ 130 سنة ادعي 3 خفراء بالزراعة المصرية قيام 4 أفراد من اللصوص بسرقة محصول القطن في مديرية القليوبية حيث قام الخفراء بتبادل إطلاق الأعيرة

تراجع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن تعهده ببناء جدار على الحدود المكسيكية-الأمريكية قائلا إنه قد يتم بدلا من ذلك "إقامة أسيجة" في بعض المناطق

في الجلسة المنعقدة في يوم الأربعاء الموافق 1304 هجريًا و27 يوليو من عام 1887م اطلع القومسيون العالي لوزارة الداخلية على قضية متهم فيها 5 أشخاص في واقعة سرقة بقرتين بالبحيرة.

لم يكن يدري الشاب عوض التمامي من عربان قبيلة التمام بمديرية البحيرة أن تسليمه جاموسة لزعيم أخطر تشكيل عصابي ظهر في القرن التاسع عشر سيجعله يدفع الكثير، حيث تم التحفظ عليه في أقسام الشرطة.

في عام 1887م والذي شهدت فيه مصر فيضانا مدمرا اتحد زعيم القبيلة سعد المصري مع مأمور مركز شرطة أبوحمص بالبحيرة بحجة ضبط أخطر تشكيل عصابي شهدته مديريات مصر

دائما ماتصمم محاضر القومسيون العالي لوزارة الداخلية التي تم تدوينها منذ 130 سنة علي وصف الجناه بوصف عامي "داير علي هوي نفسه"، مثلما وصفت محمد يوسف الذي

في عام 1887م دون محضر قومسيون أشقياء وزارة الداخلية واقعة الداري أبوبريكة وحماد أبوعلي من عربان أولاد علي القاطنين بأراضي مريوط اللذين تاها وهم يبحثان

في عام 1887م اطلع أعضاء القومسيون العالي لوزارة الداخلية علي محضر رقم 25 الصادر من قومسيون أشقياء مديرية البحيرة والخاص باتهام محمد عمر زيدان وأشقائه علي عمر زيدان، وعوض عمر زيدان بالشقاوة والإجرام.