Close ad

تمام يا أفندم.. «كتيبة» مايا مرسي للرياضة النسائية وصلت!

18-9-2020 | 01:14

في تاريخنا وحاضرنا.. أيام وأسماء وأحداث وإيجابيات وإنجازات وأبطال وبطولات لا تُنسى ويجب ألا تُنسى.. ومسئولية الإعلام أن يبعدها عن النسيان ويبقيها في دائرة الضوء.. يقينًا لنا.. بأن الأبناء من نفس جينات الآباء.. قادرون على صناعة الإعجازات.. ويستحيل أن يفرطوا في حق الوطن.. مهما تكن التضحيات.

أمر رائع أن تكون في مصر لجنة عليا للرياضة النسائية.. بهدف نشر وتطوير هذه الرياضة.. وتمكين المرأة من عضوية مجالس إدارة الهيئات الرياضية والعمل في مجالات التدريب والتحكيم والإدارة في اللعبات الرياضية.. ولكن!.

كل هذه الأمور ستبقى كلمات على سطور.. ما لم نحاول مَرَّة في حياتنا.. قراءة ملف الرياضة من أوله لا من آخره!. لو حاولنا لعرفنا أن المقصود بكلمة رياضة.. أى نشاط بدنى يقوم به الإنسان.. تنمية وحماية ووقاية لجسده الذي خلقه الله في أحسن تقويم وأمرنا الله بالحفاظ عليه.. وممارسة الرياضة هي الوقاية وهى العلاج!.

معنى هذا الكلام أن ممارسة الرياضة هى الأساس وهي الهدف وهي الغاية!. هى البداية الملزمة في ملف الرياضة.. والدستور في مادة له يقول: ممارسة الرياضة حق لكل مواطن!. ليه؟!.
المقصود بهذا الحق الذي نص عليه الدستور.. ذلك النشاط البدني الذي يؤديه الإنسان.. لأجل أعلى لياقة بدنية ونفسية وصحية.. تنعكس على الفرد وعلى المجتمع وعلى الدولة بأكملها!. أجيال قوية عفية قادرة على حماية الوطن بتأمين حدوده عسكريًا وتأمين داخله بمجتمع متماسك متكاتف!.

الذي يقصده الدستور وقصده العالم المتقدم بمفهوم الرياضة.. لا نعرف شيئًا عنه منذ مذبحة ملاعب المدرسة المصرية.. ببناء فصول على الملاعب.. لنحرم أكبر قاعدة بشرية في الوطن من ممارسة الرياضة!.

من هذا الوقت تراجع مفهوم ممارسة الشعب للرياضة.. أمام تَغَوُّل وتعاظم مفهومنا للمنافسة أو قطاع البطولة.. إلى أن أصبح الوعي العام مفهومه للرياضة.. أنها كورة.. والكورة هي الأهلي والزمالك والمبالغة في التعصب لهما.. و«التفانين» في المقارنة بينهما.. ليختفي مفهوم ممارسة الشعب للرياضة من قاموس الرياضة المصرية.. الذي قصرناه على قطاع البطولة.. الأندية والاتحادات الرياضية واللجنة الأوليمبية.. رغم أن كل هذه الهيئات لن تقدر على تقديم مستويات عالية ثابتة في البطولة.. في غياب قاعدة شعبية محرومة من ممارسة الرياضة!.

بعد هذا التوضيح لمفهومنا الخاطئ للرياضة.. أرجو وأتمنى أن تقرأ اللجنة العليا للرياضة النسائية.. ملف الرياضة من أوله.. لأن الهدف من قرار إنشائها.. وفقًا لما فهمته.. تعظيم الدور النسائي في الرياضة المصرية.. «يعنى» زيادة عدد اللاعبات في مختلف اللعبات وزيادة عدد النساء في مجالس الإدارة وفى مجالات رياضة البطولة.. الإدارة والتدريب والتحكيم.. ولأجل تحقيق هذه الأهداف.. مطلوب من اللجنة العليا للرياضة النسائية أن تعيد الهرم المقلوب إلى قاعدته.. وعليه!.

لا منافسة بدون ممارسة! إن أردنا زيادة التمثيل النسائي في قطاع البطولة.. لابد أولًا أن نجعل أكبر عدد من بناتنا يمارسن الرياضة.. لأجل التوازن البدني والنفسي والصحي أولًا.. ولأجل الكشف عن المواهب الموجودة بينهن في اللعبات الرياضية.. لأن!.

بدون ممارسة البنات للرياضة.. لن نضمن التوازن البدنى والنفسى والصحى لهن.. ولن نعرف المواهب الموجودة بينهن!. السؤال هنا: هل تعرف اللجنة العليا للرياضة النسائية.. حال البنت المصرية في حدوتة ممارسة الرياضة؟.

بكل أسف الحال مؤسف!. لماذا؟.

>> لأن المكان الذى يجمع أكبر تجمع بشرى في الوطن.. وأقصد المدرسة.. موجود به 23 مليون بنت وولد.. مفترض أننا نملك قاعدة بيانات كاملة متكاملة عنهم.. بما يضمن تعظيم سبل الاستفادة والإفادة من هذا العدد الذى يقارب ربع تعداد الشعب المصرى.. فهل فعلنا؟.

فيما يخص الأنشطة التربوية والرياضة أهمها.. فعلنا نفس الخطأ القائم والموجود في كافة القطاعات!. نظمنا قطاع بطولة.. أى مسابقات دوري في لعبات.. دون أن يكون عندنا قطاع ممارسة داخل المدرسة لهذه اللعبات.. فحرمنا فوق الـ97٪ من بناتنا وأولادنا من ممارسة الرياضة وبقية الأنشطة.. وقصرنا اهتمامنا على أقل من الـ 3٪ الذين هم منتخبات المدرسة في هذه اللعبات.. بينما الـ97٪ يتفرجون!.

وهذه النقطة تحديدًا.. تكلم عنها الرئيس السيسى من سنة تقريبًا.. في ملاحظة له حول السمنة التى بدأت تضرب صغارنا.. ومطالبته وقتها بأن تكون الرياضة مادة أساسية في المدرسة المصرية.. لضمان أن يمارسها العدد الأكبر من أطفالنا وشبابنا وهم حاليًا 23 مليونًا في المدرسة!.

وللأسف الرياضة التي أرادها الرئيس في المدرسة لم تدخل المدرسة!. ليه؟.

لأن المسئولين عن قطاع الرياضة المدرسى.. قرروا تنظيم دورى مدارس في عدد من اللعبات.. واعتبروا ذلك.. عودة للرياضة في المدرسة.. وتلك مغالطة فاضحة!.

لأن الهدف الذي أراده الرئيس.. أن يمارس كل الطلبة الرياضة!. والرياضة التي قصدها الرئيس.. هى التربية البدنية لبناء أجساد بناتنا وأولادنا.. وليس التربية الرياضية.. المعنية باللعبات الرياضية.. والقاصرة على من يملكون موهبة هذه اللعبات!.

بعد كل هذا الشرح.. نعرف أن أكبر قاعدة بشرية عندنا وهى المدرسة.. محرومة من ممارسة الرياضة!. ونعرف أيضًا أن نهضة الوطن في كل المجالات لا الرياضة وحدها.. تبدأ من المدرسة!. ونعرف ثالثًا أن الجزء الأكبر من أجيال الحروب الجديدة.. هدفه الرئيسى المدرسة المصرية!. ونعرف رابعًا أنه بقدر اهتمام الدولة بإصلاح التعليم.. بقدر الحرب غير المرئية التى تقاوم هذا الإصلاح.. حرب من الخارج.. وللأسف من الداخل!.

إصلاح التعليم يواجه حربًا بكل ما تعنيه الكلمة.. وقناعتي التي لا تقبل أي شك.. أننا سننتصر بإذن الله.. مثلما انتصرنا في السنوات الست الماضية!. حرب إصلاح التعليم.. ليست معركة السيد وزير التعليم وحده.. إنما هى معركتنا جميعًا.. والسادة أولياء الأمور.. هم كلمة السر في حسم هذه الحرب بإذن الله.. مثلما اللجنة العليا للرياضة النسائية.. بإمكانها أن تكون كتيبة مقاتلة في معركة إصلاح التعليم.. لأن النجاح في تمكين الـ23 مليون بنت وولد الموجودين في مدارسنا.. من ممارسة الرياضة.. ينقل مصر من حال إلى حال!.

قناعتي كاملة.. بقوة مصر النسائية الضاربة!. دفتر أحوال المرأة المصرية.. مثبوت فيه مواقفها الشجاعة الثابتة الواثقة في المواقف الصعبة التى مرت على مصر من يناير 2011 وحتى 30 يونيو 2013.. والمرأة المصرية في صدارة المشهد.. والمجلس القومى للمرأة خير مثال.. واليوم تكليف بإصلاح حال الرياضة النسائية.. والتى أى إصلاح لها لابد أن يبدأ بإصلاح جذرى.. تعاد فيه الأمور إلى نصابها.. بأن يمارس أطفالنا وشبابنا الرياضة.. لأجل لياقة بدنية ونفسية وصحية تنعكس إيجابًا على كل المجالات.. وأيضًا لأجل الكشف عن مواهبنا الموجودة في هذه القاعدة العريضة.. وباكتشاف هذه المواهب تزدهر الرياضة النسائية وغير النسائية في قطاع البطولة.. وبطبيعة الأمور.. بعد ازدياد عدد اللاعبات في مختلف اللعبات.. فهن بعد اعتزالهن يمثلن قاعدة كبيرة يمكن أن تأخذ مكانها في مجالس الإدارة وفى مجالات الإدارة والتحكيم والتدريب.

معنى الكلام أن زيادة الأعداد في قطاع البطولة النسائية.. لن يحدث ما لم يكن هناك قطاع ممارسة.. فيه كل بناتنا يمارسن الرياضة!. إذن عودة الممارسة هى الهدف.. ممارسة كل بنت للرياضة.. والمدرسة أهم مكان.. وبعدها نبحث عن بقية الأماكن!.

>> أى إصلاح في أى مجال يبدأ من المدرسة!. إصلاح حال اللياقة البدنية للشعب المصرى.. يبدأ من المدرسة!. إصلاح حال قطاع البطولة في الرياضة المصرية.. يبدأ من المدرسة!. لا النادى ولا الاتحاد ولا اللجنة الأوليمبية.. بإمكانهم تحقيق المستويات العالية الثابتة في كل اللعبات.. المدرسة فقط.. منها البداية وعندها الحل!.

أقول ذلك لأنه لا يوجد في مصر أو هيئة تضم 23 مليونًا وإيه؟. في أهم المراحل العمرية التى يمكن تشكيلها وصقلها!. المرحلة الابتدائية.. فيها أهم مراحل تكوين الشخصية.. وفى نهايتها وقبل نهايتها.. أهم مرحلة لتعلم المهارات.. أي مهارات.. رياضية وغير رياضية!. فيها بداية إرساء قواعد البنيان البدنى للجسد البشرى من خلال التمرينات البدنية المقننة بالنسبة للأعمار!. في الدول المتقدمة هذه المرحلة أكثر من ثلثى الوقت فيها.. للعملية التربوية والثلث للعملية التعليمية!. يكفى الطفل في المرحلة الابتدائية تعلم القراءة والكتابة للغة العربية ولغة أخرى وتعلم مبادئ الحساب والأرقام والجمع والطرح.. وخلاف ذلك الوقت كله للأنشطة التربوية وفى الصدارة الرياضة.. والرياضة المقصودة هنا.. التربية البدنية.. وهى مادة نجاح ورسوب وهي مادة عملي للتمرينات البدنية ومادة نظرى تبدأ بتعرف الطفل على جسده بالمعلومات السهلة المبسطة عن أجزاء الجسم الظاهرة والداخلية.. ونهاية في المرحلة الثانوية بمعرفة مبادئ الفسيولوجى والتشريح.. المهم أن يعرف الطفل من بداية وعيه.. كيف يتعامل مع جسده.. وكيف يصونه وماذا يأكل ومتى ينام؟.

منهج التربية البدنية العملى والنظرى.. تضعه لجنة من الأطباء البشريين وأطباء العلاج الطبيعى وأساتذة كليات التربية الرياضية.. هذا المنهج يعتمد في بنائه للجسد البشرى من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية العامة.. على التمرينات البدنية بدون أجهزة بقدر الإمكان.. وإن دعت الحاجة لعوامل مساعدة التمرينات.. فهي في الغالب الأثقال.. وهى يمكن توفيرها من البيئة.. دون الحاجة إلى الأجهزة وما شابه!.

التربية البدنية هذه.. التي أرادها الرئيس وينادى بها الرئيس.. ممارستها لا تحتاج ملاعب.. وبالتالى يمكن عودتها للمدرسة اليوم قبل الغد.. لأنها في واقع الأمر كل ما تحتاجه مساحة تعادل طول الطالب!. المعلم يؤدي نموذج التمرين أمام الطلبة في الفصل.. إن تعذر وجود مساحة فضاء خالية في المدرسة!. المهم أن يتقن الطالب أداء التمرين.. وعليه أن يؤديه في البيت وفق تعليمات المعلم.. الذى سيحدد له وقت التدريب.. وفترات الراحة وعدد مرات كل تمرين!.

كل شهر هناك اختبار عليه درجات.. للتمرينات البدنية!. لا مجال هنا للشكوى أو التذمر.. لأن الأمر لا علاقة له بموهبة.. إنما باكتساب معدلات لياقة من خلال تمرينات.. وهذا الأمر يتحقق بالتدريب والتكرار!.

يقينى أن أطفالنا في نهاية المرحلة الابتدائية.. سيشعرون بالتأثير الإيجابي الهائل الذى حدث لهم!. جسم ممشوق معتدل.. لا وجود لأى بروزات أمامية أو خلفية.. الأولاد حتمًا سعادتهم لا توصف وقد بدأت العضلات تأخذ مكانها على أذرعهم وصدورهم!. إحساس رائع لا يشعر به إلا من يعيشه!. بناتنا ورشاقتهن التى ترسم أجسادهن.. وتعطيهن ثقة بلا حدود في أنفسهن.. أى نعمة تلك ألا تعرف السمنة طريقها إليهن!.

«كده خلاص» أطفالنا بنات وبنين باتوا في حصانة من أمراض العصر.. الاكتئاب والإدمان والتطرف!. يستحيل أن يفرطوا في الحال الذى وصلوا إليه.. وتأتى المرحلة الإعدادية.. وفيها يظهر البنيان الذى تم إرساء قواعده في الابتدائي!. عضلات تظهر في الذراعين والصدر للأولاد.. ولياقة بدنية تعلو وتعلو!. البنات فرحتهن بعضلات البطن التى تمنع أى «كرش» مثل فرحتهن بعضلات الظهر التى تلغى أى تقعر في عضلات الظهر!. التمرينات أثرها واضح على القدرة العالية على النشاط لأطول فترة!.

فى المرحلة الثانوية يهدف البرنامج البدنى إلى إكساب بناتنا وأولادنا أكبر قدر من اللياقة البدنية.. لأنه بعد هذه السن بقليل.. يصعب إكساب أى لياقة.. وكل واحد وما اكتسبه خلال المراحل السابقة!.
التربية البدنية في المدرسة تبنى جسد وطن.. ينعكس إيجابًا على كل المجالات.. بما فيها قطاع البطولة.. لأن المواهب الرياضية.. إن حظيت من سنها الصغيرة بالتربية البدنية.. مؤكد أنها تصل إلى المستويات العالمية في السن الكبيرة!.

«هى دى» الرياضة التي يريدها الرئيس مادة أساسية في المدرسة المصرية.. لأنه يريد بناء جسد الوطن ليكون قادرًا على التميز في كل المجالات.. بما فيها قطاع البطولة!.

«وهى دى» المهمة.. المطلوب من اللجنة العليا للرياضة النسائية.. معاونة السيد وزير التعليم في تنفيذها!. قوة وجلد وصبر ومثابرة المرأة المصرية مطلوبة في هذه «المهمة القتالية».. لأن الحرب القائمة من ست سنوات.. هدفها أن يبقى التعليم في مصر.. على ما هو عليه من سنين طويلة!.

سيدات مصر على كل المستويات لا يعرفن مستحيلًا!. والذى فعلته الدكتورة مايا مرسى رئيس المجلس القومى للمرأة أثبت هذا.. ورئاستها للجنة العليا للرياضة النسائية.. سيثبت بإذن الله ذلك!.

>> أن تكون التربية البدنية مادة أساسية في المدرسة.. ضمانة مؤكدة لممارسة 23 مليون ولد وبنت النشاط البدنى.. لمدة 12 سنة على التوالى من أولى ابتدائى وحتى الثانوية العامة.. إلا أن!.

بين الـ23 مليون ولد وبنت موهوبون في لعبات رياضية ويريدون ممارستها.. وأغلب المدارس ليس بها ملاعب!.

الحل عند السيد وزير الشباب والرياضة.. المسئول بحكم منصبه عن أن يمارس أكبر عدد من الشعب الرياضة!.

السيد الوزير يعرض على السيد رئيس مجلس الوزراء معاناة الرياضة من سنين طويلة مضت.. مثل معاناة جميع المجالات.. والمعاناة أساسها أن 95% من شبابنا وأطفالنا محرومون من ممارسة الرياضة.. لعدم وجود مساحات أرض يلعبون عليها.. والأخطر!.

أطفالنا وشبابنا في الأندية الرياضية.. أكثر من 80% منهم لا يمارسون الرياضة رغم عضويتهم في أندية رياضية.. لأن عدد الأعضاء بالنسبة لعدد الملاعب الموجودة في أى نادٍ.. هائل.. والأولوية في الملاعب للفرق الرياضية بالنادى.. وما تبقى إن تبقى.. أقل بكثير من الأعضاء وأولادهم.. ولذلك!.

الحل.. قرار بإنشاء هيئات رياضية جديدة مخصصة لممارسة الرياضة!. هذه الهيئة عبارة عن ملعب يصلح لعدة لعبات.. مثل ملعب الخماسى.. وأرضياته أسفلت وأنا رأيت ملاعب أسفلت في إيطاليا!. في باليرمو كانت دورة دولية ودية في كرة اليد ضمت منتخبات مصر وإيطاليا وألمانيا وفرنسا.. الدورة مقامة على صالة مغطاة بجمالون صاج ومدرجاتها ردم وليس خرسانة والأرض أسفلت وبدون تكييف رغم أنها في جنوب إيطاليا.. لكن الصالة يتم تهويتها بشبابيك في أعلى المدرجات!. خلاصة القول: الأسفلت أقل صلابة من الترتان والباركيه وعملى جدًا في الاستخدام.. المهم!.

هذه الملاعب التي هي هيئات ممارسة.. يديرها موظف من الجهة الإدارية.. ومطلوب ملعب منها في كل قرية وأكثر من ملعب في كل مدينة!. المطلوب من الدولة مساحة أرض 25*50 مترًا ملعبًا للممارسة.. فوائده لو تعلمون لا تعد ولا تحصى.. يكفى أنه أفضل وقاية من أمراض العصر!.

هذا الأمر ينقل أعداد الممارسين للعبات الرياضية من بضعة آلاف إلى عدة ملايين.. وهذا معناه أننا سنكتشف أضعاف أضعاف مَنْ نراهم من الموهوبين!.

* نقلًا عن صحيفة الأهرام

كلمات البحث
خارج دائرة الضوء.. سيناء التي أكرمنا الله بها وائتمننا عليها.. ليست للبيع أو الإيجار!

سيناء التى أكرم الله مصر بها.. أكرمها الله باصطفائه لها عن سائر بقاع الأرض.. بإطلاله سبحانه عليها.. بصوته العظيم ونوره العظيم.. سيناء.. هى الأرض الوحيدة

حسـن مصطفى .. نجاح عابر للقارات!

هو الرجل الوحيد فى مصر والوطن العربى وقارة إفريقيا بأكملها.. الذى يرأس اتحادًا دوليًا.. ليس بأى اتحاد.. لأنه الأكثر شعبية بعد الاتحاد الدولى لكرة القدم..

إوعوا تخافوا على مصر.. «طول ما» جيش مصر العظيم موجود!

>> يوم 8 أكتوبر.. هو اليوم الذى بكت فيه جولدا مائير رئيس وزراء إسرائيل.. وهى تتحدث تليفونيًا مع هنرى كيسنجر وزير خارجية أمريكا وتقول له أنقذوا إسرائيل!.