تشهد فرنسا حالة من الجدل حول آليات مراقبة العناصر المتشددة في البلاد، بعد إعلان السلطات هوية مرتكب عملية ذبح الكاهن في كنيسة في شمال فرنسا، و بعد اتضاح أن مرتكب الجريمة معروف لدى أجهزة الأمن المتخصصة في شئون الإرهاب، ويضع سوارًا إلكترونيًا لمراقبة تحركاته، ورغم ذلك فقد أخفقت الأجهزة الامنية في توقع أو تجنب ارتكابه للاعتداء.
موضوعات مقترحة
وتواجه السطات الفرنسية معضلة مراقبة العناصر المتشددة التي لم تقدم بعد على تنفيذ هجمات. فمقتل القس جاك هاميل عاد إذكاء هذا الجدل اذ ان قاتله عادل كرميش كان معروفا لدى اجهزة الامن الفرنسية وهو مدرج على القائمة "اس" الخاصة بالأشخاص المتطرفين.