Close ad

"فتاة العياط وعجوز محرم بك وأطفال الشذوذ بكفرالشيخ"..جرائم اغتصاب انتهت بالقتل في 2019

27-12-2019 | 10:29
فتاة العياط وعجوز محرم بك وأطفال الشذوذ بكفرالشيخجرائم اغتصاب انتهت بالقتل في الاغتصاب - أرشيفية
طلعت الصناديلي

تعتبر جريمة الاغتصاب ضربة قاتلة تدق عنق الأسرة وتُدخلها في متاهات الذل داخل المجتمع، وشهد عام 2019، عدة قضايا هزت الرأي العام، خاصة أنها اقترنت في  أغلبها بجناية قتل.

موضوعات مقترحة

ومن بين أِشهر قضايا الاغتصاب التي وقعت على مدى 2019: فتاة العياط، عجوز الإسكندرية، طفل الشذوذ بكفر الشيخ، ربة منزل بالمنوفية.

فتاة العياط

بدأت الواقعة في 14 يوليو الماضي، بعد أن عزمت أميرة المعروفة بـ "فتاة العياط" على تسليم نفسها لقسم الشرطة حيث دخلت عليهم بملابسها الملطخة بالدماء، حاملة بيديها سكين (سلاح الجريمة)، جراء ما أقدمت على فعله من قتل سائق الميكروباص الذي حاول اغتصابها، مرددًة "أنا قتلت سواق ميكروباص كان عايز يغتصبني".

عجوز محرم بك

داخل إحدى مناطق الإسكندرية، وقعت جريمة أخرى من جرائم الاغتصاب نفذها ذئب بشري والضحية كانت عجوز بلغت من العمر أرذله، استغل الجاني مكوثها بمفردها وقرر سرقتها ولكن لم تسير الأمور كما خطط.

في يوم الجريمة قرر (م ـ نجار ـ 40 سنة)، سرقة شقة المجني عليها البالغة من العمر 60 عامًا، والمقيمة بشارع علي بك الكبير بمنطقة محرم بك، ولكن فور دخوله الشقة قام بالتعدي عليها بالضرب وإقامة علاقة جنسية معها، حيث كشف تقرير الطب الشرعي تعرض المجني عليها للاغتصاب، ومن ثم قام بخنقها مستخدمًا قطعة من القماش.

شذوذ جنسي

وقعت تلك الجريمة داخل محافظة كفر الشيخ، حيث بدأت باغتصاب طفل وممارسة الشذوذ الجنسي معه، وانتهت بمقتله وإلقاء جثته بالترعة، خلف عمارات مجلس المدينة بقرية الحمراوي.

"فارس والأحنف والسفاح"، 3 أطفال لكنهم تحولوا لذئاب بشرية اغتصبوا طفلا بعدما أرغموه علي ممارسة الشذوذ الجنسي معهم تباعًا الواحد تلو الأخر.

وبعد الانتهاء من فحشهم، قتلوه وألقوا جثته بالترعة، حيث كشفت التحقيقات قيام المتهمين الثلاثة الذين تتراوح أعمارهم بين (10 إلى 17سنة)، بالتعرف على المجني عليه البالغ من العمر (11 سنة)، بإحدى مناطق التسول وبيع المناديل بمحطات القطار، وقاموا باستدراجه إلى مسرح الجريمة بهدف ممارسة الشذوذ معه.

واعترف المتهمون الثلاثة بمحاولتهم ممارسة الشذوذ مع المجني عليه، وعند محاولتهم ارتكاب ذلك رفض، فاعتدوا عليه بالضرب، وأجبروه على خلع ملابسه، وعند مقاومته إياهم وثقوا يديه وقدمية بقطع قماش، وجردوه من ملابسه وتناوبوا الاعتداء الجنسي عليه بالقوة.

وأكدوا أنهم بعد انتهائهم ضربوه بقطعة خشبية على مؤخرة الرأس، حتى فارق الحياة، وألقوه في مياه الترعة مكان العثور على جثته ولاذوا بالفرار.

فتاة فيسبوك

داخل إحدى قرى المنصورة، وقعت أحداث تلك الجريمة، التي بدأت تفاصيلها برسائل على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، حيث تعرف الجاني على المجني عليها البالغة 16 سنة.

وبعد فترة من محادثاتهم وإيهامها بالزواج، استدرجها إلى القاهرة واغتصبها وألقاها بالشارع، بعد تقييده يدها وقدمها بقيد بلاستيكي، ما بث الرعب في نفسها وشل مقاومتها، ونزع عنها ملابسها كرهًا واعتدى عليها جنسيًا، وفقا لما هو وارد بتقرير الطب الشرعي مهددًا إياها بسلاح أبيض عبارة عن "مطواة".

الحلاق والعجوز

"خوفت تفضحني فقتلتها واغتصبتها بدون وعي"، بتلك الكلمات تتجسد أحداث تلك الجريمة التي وقعت داخل شقة المجني عليها بمنطقة حدائق القبة بالقاهرة.
وأقدم الجاني، (حلاق)، على سرقة شقة المجني عليها، 63 سنة، بالدور الأرضي بأحد عقارات شارع العناني بحدائق القبة، لتوفير مال ينفقه على شراء الهيروين الذي أدمنه، ليوسوس له الشيطان خطته القذرة.

خطط الجاني للاختباء في حديقة تقع أمام منزل المجني عليها، وتعاطى جرعة الهيروين المخدر؛ وعقب أذان الفجر تسلق المواسير الجانبية للعقار، حيث صعد شقة المجني عليها ودخل إلى المطبخ واستل سكينا، ودخل إلى غرفة نومها، وعندما فتح الدولاب لسرقة أي مبلغ مالي، فوجئ بالمجني عليها تحاول الإمساك به، فوجه إليها عدة طعنات بالرقبة والبطن حتى سقطت إلى جانب السرير، من ثم قام الشيطان بمعاشرتها جنسيًا، ولاذ بالفرار .

طفلة سوهاج

راحت ضحية تلك الواقعة، طفلة لم تبلغ عامها السادس، حيث شاهد الجاني الطفلة تسير بمفردها في الشارع، وبدأ الشيطان يزين له جريمته في عقله، فألقى حجرًا على الطفلة الذي أفقدها الوعي.

وعلى الفور حملها إلى منطقة معزولة وسط الزراعات القريبة، بعيدًا عن الأعين، وبدأ في التعدي عليها جنسيًا، وبعد انتهائه قام بخنقها بملابسها حتى تأكد من مفارقتها الحياة .

الذبح عقاب الرفض

داخل منزل تحت الإنشاء بمنطقة تلا بالمنوفية، قام حدث لم يتجاوز عامه الـ18 بمراودة ربة منزل تدعى "نرجس"، وأم لطفلين، وزوجة أحد المزارعين.

لم تنصاع السيدة لأمره بعدما أغواها وطلب منها النزول إليه بحكم صلة القرابة التي تجمعهما بحجة أخذ رأيها في موضوع يهمه، وبعدما قابلته بالرفض التام وهددته بفضحه أمام الناس، قتلها الجاني بغتة لعدم افتضاح أمره بعدما فشل في محاولة اغتصابه لها.

كلمات البحث
اقرأ أيضًا: