Close ad

طارق لطفى لـ "بوابة الأهرام": «القاهرة كابول» يفضح الوجه القبيح للإرهاب| صور وفيديو

2-6-2021 | 17:29
طارق لطفى لـ بوابة الأهرام «القاهرة كابول يفضح الوجه القبيح للإرهاب| صور وفيديوطارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"
منة الله الأبيض
الأهرام المسائي نقلاً عن

- حرصنا على إبراز أسباب التطرف .. ورسمنا شخصية الإرهابى شكلا وموضوعا

موضوعات مقترحة

- مشهد المباراة الرباعية فى الحلقة الثانية حول البلاتوه إلى مسرح.. وأعتبرها من أهم الحلقات فى تاريخ الدراما

- المباشرة والخطابة فى بعض المشاهد هدفها الوصول لشرائح مختلفة فى المجتمع

- لست محسوبًا على السينما وفيلمى المقبل عن مرض نادر.. و«الباب الأخضر» لأسامة أنور عكاشة سابق عصره

- قدمنا نموذج الإعلامى الانتهازى من شخوص إعلامية حقيقية

- الصبر سلاحى فى انتظار فرصة البطولة.. والفنان يعيش باجتهاده وما يقدمه للجمهور

نجح الفنان طارق لطفى هذا العام فى تجسيد شخصية الشيخ رمزى الإرهابى المتطرف ضمن أحداث مسلسل «القاهرة كابول» بمهارة الفنانين الكبار، ليبرز جوانب إنسانية خفية لشخصية المتطرف الذى يتحول إلى إرهابى يقود تنظيمًا دوليًا، ويحلم بدولة للخلافة الإسلامية من القاهرة، كما حاول لطفى أن يتناول شخصية المتطرف بطريقة شديدة الخصوصية تختلف تمامًا عن الشخصيات الإرهابية التى قدمتها السينما والدراما المصرية من قبل، حيث ظهر فى البداية كإنسان بسيط يعيش فى أحد إحياء مصر الشعبية «السيدة زينب» نشأ فى أحضان أسرة وأصدقاء عاديين، قبل أن يتحول إلى شخص غير عادى بسبب أفكار مسمومة سربها له «الشيخ غريب» جارهم ومدرسه الشخصى ليتحول فيما بعد إلى إرهابى دولى.

كل هذا صاغه وغزله طارق لطفى ليجسده ببراعة، فكان يعرف متى يصمت فتتحدث تعبيرات وجهه ونظرات عينيه، ومتى يخطب فى ثوب الإرهابى أبو بكر البغدادى فيزلزل أتباعه، ليكون دور «الشيخ رمزى» نقطة فاصلة فى مشوار طارق لطفى الفنى الذى امتد لأكثر من عشرين عامًا.

وحرصت «الأهرام المسائى» و«بوابة الأهرام» على تكريم النجم طارق لطفى بحضور الأستاذ ماجد منير رئيس تحرير جريدة الأهرام المسائى وبوابة الأهرام، الذى استقبله فى مكتبه ليتناقشا حول هذا العمل المميز، وأهمية مثل هذه النوعية من الأعمال التى تعمل على رفع الوعى، وفضح الوجه القبيح للإرهاب، وتسليط الدراما التليفزيونية الضوء على قضايا محورية مهمة، قبل أن يسلمه فى نهاية الندوة درع التكريم، بعد ندوة تحدث فيها طارق لطفى عن كواليس دوره فى «القاهرة كابول»، ودراسته لشخصية الإرهابى الشيخ رمزى المتطرف، كما كشف عن مشروعاته الفنية المقبلة بعد اعتبار المسلسل الأخير نقطة تحول فى مسيرته الفنية، وغيرها من المحاور المهمة فى هذه السطور:

جسدت شخصية الشيخ رمزى فى «القاهرة كابول» بإتقان شديد.. كيف استعددت لها؟

الحقيقة أننا كنا حريصين على رسم شخصية الإرهابى الشيخ رمزى شكلًا وموضوعًا، إذ مرت الشخصية بمراحل كثيرة، واستقيت شخصية الشيخ رمزى من نحو خمس شخصيات إرهابية حقيقية معروفة بدأنا بشكرى مصطفى لأنه شاعر، وحسن البنا فى طريقة لبسه وتفكيره، وأسامة بن لادن فى عمامته وكذلك أبو بكر البغدادى، هذا على مستوى الشكل، بالنسبة للموضوع، من خلال المادة المصورة الوثائقية لأسامة بن لادن وأبو بكر البغدادى، وجدنا أن الإرهابى يتمتع بثبات انفعالى وهدوء غير مصطنع وعنف مرعب لإيمانه وقناعاته أن الدين قوة، وأن هذه الأفكار يجب أن تُفرض.

كما أن الشيخ رمزى يبذل الدماء بإيمان، بدأ كطفل سوى يشارك أقارنه فى حى السيدة زينب أحلامه، شاعر ورومانسى يحب «منال» التى تجسد دورها «حنان مطاوع»، وهى حبه الأول والأخير؛ ليحدث انحراف بسيط فى طفولته بسبب علاقته بالشيخ غريب، تطور مع العمر ليصل إلى ذروة التطرف، ويصبح فى نهاية المطاف إرهابيًا وزعيمًا لتنظيم إرهابى متطرف.

ألا ترى أن المسلسل يدق ناقوسًا لضرورة العودة لملف الخطاب الدينى وتجديده؟

بالتأكيد نحتاج إلى تجديد الخطاب الدينى، والثقافى معًا، وبحاجة أيضًا إلى إعمال العقل، والعودة إلى ديننا الإسلامى الوسطى الذى يصلح لكل زمان ومكان، وأرى أن للدراما دورًا كبيرًا فى معالجة هذا الملف، ولكن بضوابط وشروط معينة، وأطالب بعودة المسلسلات الدينية وتنفيذها بشكل أقرب وأبسط للجمهور.

بدا مكان تصوير مشاهد الجماعة الإرهابية فى «القاهرة كابول» أنه فى أفغانستان.. ما سره؟

مكان تصوير المسلسل مفاجأة كبيرة؛ لأنه يتشابه مع مواقع الإرهاب فى أفغانستان، لكن المفاجأة أن التصوير تم فى مصر فى جبال محافظة البحر الأحمر فى قرية كانت موجودة منذ القرن الـ19، لكن حدث وقتها انفجار فى أحد مناجم الفوسفات هناك وأدى هذا إلى تهجير كل أهل القرية فيما بقيت مبانيها من مساكن ومسجد ومدرسة كما هى منذ ذلك الوقت.

مرت شخصية «الشيخ رمزي» بالعديد من المراحل فى مسلسل «القاهرة كابول» هل هناك مراجع استعنت بها؟

للأسف لم تكن هناك مواد مصورة كثيرة للشخصيات المتطرفة الحقيقية، لكى أستقى منها شخصية «الشيخ رمزى»، حيث كان هناك عدد محدود جدًا من الكتابات والدراسات، حيث شاهدت أحاديث للإرهابى أسامة بن لادن، وحديثًا وخطبة للإرهابى أبو بكر البغدادى، بالإضافة إلى أنني قرأت دراسات عن تطور الجماعات الإسلامية، ومن خلال هذه المصادر استطعت أن أرسم الشخصية ومراحلها.

نجحت من خلال المسلسل فى الخروج عن الإطار التقليدى لصورة الإرهابى فى الدراما حيث قدمته من عدة جوانب إنسانية عديدة فكان الحبيب، الأب، الابن، والصديق وزعيم التنظيم، كيف راعيت ألا يتعاطف الجمهور معه إنسانيًا؟

بالفعل كنا متخوفين من ذلك ووضعنا هذا الأمر فى اعتبارنا، لكن كان الأهم عندنا أن نكشف للمشاهد جوانب خفية عن شخصية «الشيخ رمزى» الإنسان، ونبرز ونوضح أسباب انحرافه، فحاولنا أن نقدم الشخصية بشكل إنسانى مختلف، ونقول إن هناك خطورة قد نجدها فى المدرس، والمدرسة وتجسد ذلك فى معلمه «الشيخ غريب» الذى كان بمثابة الأب الروحى له وأول من وضع بذرة التطرف الفكرى فى عقل «الشيخ رمزى».

تعرض المسلسل لبعض الانتقادات لإغراقه فى الخطابة والمواعظ.. كيف رأيت ذلك؟

الحقيقة أننى اعترضت على اتجاه بعض مشاهد المسلسل إلى المباشرة، والشرح والتطويل، لكن المؤلف عبد الرحيم كمال كانت لديه وجهة نظر ومبرر من وراء ذلك، وهو رغبته فى الوصول لطبقات متعددة فى المجتمع خاصة ذوى الثقافة المحدودة من خلال بُعد عميق، وهو ما سبق أن تأكد على لسان «الشيخ رمزى» عندما قال فى أحد المشاهد إن «الشخص الجاهل والغاضب يسهل استقطابه والتأثير عليه ومن ثم استخدامه من قبل قيادات الجماعة المتحكمة».

ألا ترى أن هذا الأمر قد يخالف الواقع خاصة أن معظم قادة الإرهاب خريجو كليات علمية، فمثلًا أيمن الظواهرى طبيب، وأسامة بن لادن مهندس ما تعليقك؟

بالفعل فهذه الظاهرة ملفتة للنظر وتستحق الدراسة من قبل علماء الاجتماع، لماذا أغلب الشخصيات المتطرفة لهم أصول علمية وليست أدبية؟ وفى رأيى أنه بالتفسير البسيط أن الأدب يدفع الإنسان إلى مناطق حسية وينمى الروح ويهذبها، فلا أتصور أن شخصًا يسمع أم كلثوم يمسك سلاحًا آليًا ويقتل.

ورغم أن الشيخ رمزى كان شاعرًا، إلا أنه فى الأساس تخرج فى كلية الهندسة، ولذلك وجدناه يفكر بطريقة انتهازية وهندسية أيضًا فى علاقته بالأمريكان فى مقابل تحقيق مصالحه الشخصية وحلم دولة الخلافة.

شهدت إحدى حلقات المسلسل مباراة رباعية بين الأصدقاء الأربعة وهو ما حوّل البلاتوه إلى مسرح.. كيف قمت بالتحضير لها؟

الحقيقة أن مشهد المباراة الرباعية فى الحلقة الثانية الذى جمع أصدقاء الطفولة وهم «الشيخ رمزى» الذى جسدت دوره، وفتحى عبد الوهاب الذى جسد شخصية «الإعلامى طارق كساب»، وخالد الصاوى الذى جسد دور «الضابط عادل»، وأحمد رزق الذى جسد دور «المخرج السينمائى»، كان صعبًا وحقق نجاحًا كبيرًا لاعتماده على أداء تمثيلى مميز مبنى على المشاعر المتدفقة واختلاف الأيديولوجيات، ليحول هذا المشهد البلاتوه إلى مسرح.

وفى رأيى أن هذه الحلقة من أهم الحلقات فى تاريخ الدراما، وستُذكر للمؤلف والمخرج والممثلين؛ حيث استغرق تصويرها ثلاثة أيام، وكان تحديًا كبيرًا أن يكون المشهد عبارة عن لوكيشن واحد فى «غرفة المعيشة»، ويدور حديث بين أصدقاء الطفولة فى حى السيدة زينب بعدما فرقتهم المصائر والأقدار المختلفة واختار كل منهم طريقه الذى يسير فيه.

بعد تجسيدك لشخصية رأس التطرف الدينى، ما الرسالة التى توجهها للشباب لمواجهة التطرف الفكرى؟

أعتقد أن الملف الأساسى لمواجهة التطرف الفكرى فى أشكاله المتعددة، هو التعليم لأن المواطن المُتعلم لن يتعرض لأى زعزعة فى إيمانه وعقيدته وثقافته، وأذكر أن قادة التطرف كانوا يستخدمون البسطاء للتأثير عليهم فى القرى والنجوع، وهذا ما حاول المسلسل الكشف عنه لفضح مخططاتهم وعقيدتهم الفاسدة.

حاول المسلسل أن يبرز دور الإعلام المُعادى الذى يبحث عن مصالحه الشخصية وكيف ضخّم هؤلاء الإرهابيين وصنعهم، ما تعليقك؟
بالفعل كان مقصودًا إبرازه فى المسلسل، من خلال شخصية «طارق كساب» الذى يتضح من اسمه أنه شخص انتهازى يبحث عن مصالحه الشخصية وتحقيق السبق الصحفى بأى ثمن، ومثلما جمع عبد الرحيم كمال شخصية الشيخ رمزى من أكثر من إرهابى، جمع أيضًا نموذج الإعلامى الانتهازى من شخوص إعلامية حقيقية نعرفها.

هل هناك نية لتقديم جزء ثان من «القاهرة كابول»؟
لم تطرح الفكرة بعد، لكن المسلسل يستوعب أحداثًا كثيرة جدًا، وأنا لا أحبذ استهلاك النجاح إلا للضرورة وإعلان بعض الحقائق ضرورة، لكن بالطبع العمل يحتمل أجزاء وليس جزءًا ثانيًا فقط.

بعيدًا عن مسلسل «القاهرة كابول» ما هى المسلسلات التى شاهدتها فى رمضان؟
«الاختيار 2» و«لعبة نيوتن»، وأرى أن المخرج بيتر ميمى يتطور بشكل كبير.

هل تحلم بالمشاركة فى مسلسل «الاختيار»؟
بالطبع، سواء كان دورًا رئيسيًا أو ضيف شرف، لأن المسلسل حتى لو صُنّف أنه دراما تسجيلية لكنه ضرورة، إذ يقدم حقائق مهمة جدًا للناس حرّفتها الجماعة الإرهابية، فما شاهدناه كلنا فى المسلسل تأثرنا به، وخاصة الشخصيات الحقيقية التى أحبت هذا البلد بصدق وقدمت تضحيات كبيرة من أجله.

بعد نجاح فيلم «صعيدى فى الجامعة الأمريكية»، سار طارق لطفى فى مساره الخاص فى حين أن أبناء جيلك، اتجه بعضهم إلى الكوميديا مثل محمد هنيدى وهانى رمزى، والآخر إلى الأكشن مثل أحمد السقا، هل كنت تشعر بالضيق؟
رغم الإحباط والضيق أحيانًا كثيرة، إلا أن الصبر سلاح شديد الأهمية وإيمانك بقدوم الفرصة لا محالة والاستعداد لها، وأذكر أن فيلم «صعيدى فى الجامعة الأمريكية» حقق فتحًا فى صناعة السينما، فكانت الصناعة فى حالة مزرية، وكان أكثر فيلم وقتها يحقق مليونًا ونصف المليون جنيه، ليكسر «صعيدى فى الجامعة الأمريكية» القاعدة ويضع قواعد جديدة محققًا 24 مليون جنيه فى زمنه، وفوجئ صناع السينما بذلك، وبدأوا التوجه لبناء دور عرض، وراهنوا على الكوميديا، ونجحت، فجربوا الأكشن ونجح أيضًا، وهناك تجارب فنية أخرى بالرغم من نجاحها لكنها لم تتكرر، مثل فيلم «سهر الليالى»، ومع اتجاه أبناء جيلى إلى مساراتهم الخاصة، قررت أن أفرغ طاقتى الفنية فى الدراما، لأن «اللى كان شبهى» لم يكن لديه فرص ممكنه.

ما رأيك فى الفنانين الذى يدّعون أنهم «نمبر وان»؟
هناك أكثر من 10 فنانين هم بالفعل «نمبر وان»، لكن ليس مهمًا أن يكون الفنان «تريند» المهم أن يصبح «براند»، لأن صناعة «التريند» سهلة لكن من يبقى فى النهاية، يبقى باجتهاده ومنتجه الذى يقدمه للجمهور، وأعتقد أنه أحيانًا تتوافر ظروف وإمكانات لدى الفنان تكون ضده أو تساعده.

أين طارق لطفى من السينما خاصة بعد نجاح فيلم 122؟
الحقيقة أننى لم أكن من المحسوبين على السينما، لدرجة أنه كان يقال للمنتجين إن التعاون معى مخاطرة، ولكن بعد نجاح مسلسل «بعد البداية» وأنه أصبح رقم 1 فى رمضان وقتها، أصبحت هناك فرصة لأبناء جيلى، وأعتقد أننا فقدنا الكثير من الفنانين الذين «حرقوا» مبكرا بسبب البطولة المبكرة.

وبالنسبة لمشروعاتى السينمائية أحضر حاليًا فيلمًا مع سينرجى عن مرض نادر وصناعة جديدة، وهو الآن فى مرحلة الكتابة ودراسة التقنيات.

كما صورت 80% من فيلم «حفلة 9» قبل أن يتوقف المشروع، وبالنسبة لفيلم «الجوزاء» صورنا يومًا واحدًا منه واختفى المنتج العراقى، ويقال إنه تعرّض لحادث كبير.

على ذكر تقديمك فيلم عن مرض نادر، دائمًا ما تفضل خوض التجارب الجديدة فى السينما؟

بالفعل دائمًا ما أحب التجارب الجديدة، خاصة فى السينما، لأنها تمنحنا مساحة وفرصة للحلم، لأنها تحتمل المخاطرة خاصة أن هناك عقدًا بين المشاهد وصناع الفيلم على أن يدخل ليحلم ويتقبل أى فكرة حتى لو مختلفة، بينما تنفيذ ذلك فى الدراما صعب لأنه صناع العمل هنا ضيوف على المشاهد.

وما حقيقة مشاركتك فى فيلم «الباب الأخضر» للكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة؟

أقرأ الآن العمل، والحقيقة أريد أن أسجل إعجابى الشديد بالعمل فبالرغم من أن الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة كتب هذا العمل فى الثمانينيات إلا أنه يناقش فكرة متطورة تتماشى مع ما يحدث الآن فى العالم.

وماذا عن الجزء الثانى من فيلم «صعيدى فى الجامعة الأمريكية»؟

لا أعرف أى تفاصيل عن هذا الموضوع، لكننى أتصور أنه صعب جمع كل هؤلاء النجوم فى عمل واحد فى هذا التوقيت، وهم محمد هنيدى، أحمد السقا، فتحى عبد الوهاب، هانى رمزى، منى زكى، غادة عادل، وكذلك مكلف إنتاجيًا جدًا لدفع أجور هؤلاء النجوم الكبار.

تستعد لتجربة جديدة فى المسرح مع الكاتب عبد الرحيم كمال.. ما تفاصيلها؟
بالفعل هناك تجربة أعجبتنى لكننى أخشى التوقيت بسبب فيروس كورونا، فربما يؤثر ذلك على نجاحه ويعرّض الجمهور للخطر أيضًا، لذلك متخوف من التجربة على الأقل فى الفترة الحالية، وقد تحدثنا فى تفاصيل المشروع لكن لم نأخذ حتى الآن خطوات تنفيذية.

على ذكر فيروس كورونا هل تلقيت اللقاح؟
نعم تلقيت اللقاح أثناء تواجدى فى الولايات المتحدة الأمريكية، وأتمنى أن يتلقى العالم كله اللقاح لأنه ملاذنا الآن من هذا الفيروس.

هل توافق على المشاركة فى المنصات الرقمية؟
بالتأكيد، هذه المنصات هى المستقبل فى ظل تحول العالم كله رقميًا الآن، واتساع هذا الموضع سيكون مربحًا وسيساهم أيضًا فى تطوير الصناعة بشكل كبير.


طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

الفنان طارق لطفي يكشف أصعب موقف حدث أثناء تصوير الحلقة الثانية من مسلسل "القاهرة كابول"

طارق لطفي يوضح علاقة شخصية رمزي بتجديد الخطاب الديني.. ويطالب بعودة المسلسلات الدينية

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي يكشف مصير الجزء الثاني من فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"

الفنان طارق لطفي في ضيافة "بوابة الأهرام"
كلمات البحث
اقرأ أيضًا:
الأكثر قراءة