المشاعر النفسية من أرقى الهبات التي وهبها الله للإنسان، وهي وإن وجهت بشكل صحيح ومع الأشخاص «الصح» تكتمل تلك النعمة بمحيط من الأحبة الذين يستحقون المحبة، وتتجه هذه المشاعر في بعض الأحيان صوب الجنس الآخر لتكتمل تلك المشاعر بالزواج والفرح، إلا أنه ليس دائما ما تسير الرياح بما تشتهي السفن ويحدث فراقًا قبل اكتمال الفرحة ليعيش كلا الطرفين حالة من الوجع والانتظار لعودة الطرف الآخر.
موضوعات مقترحة
وهذا الاختبار النفسي يجيب عن السؤال الذي يوجهه المحب لنفسه تحت وطأة الألم والعذاب، هل سيعود حبيبي؟ وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة التي تعطي توقعًا عن ما قد يحدث وهو عودة الحبيب:
هل تركتما بعضكما وأنتما على خلاف؟
1. كلّا
2. ربّما
3. نعم
ما نوع المشكلة التي حصلت وأدّت الى الخلاف بينكما؟
1. مشكلة تافهة
2. مشكلة عاديّة
3. مشكلة ماديّة
هل صدف لكما أن اختلفتما في الماضي على أمرٍ ما وتركتما بعضكما؟
1. كلّا أبداً
2. مرّتين أو ثلاث مرّات
3. دائماً ما يحصل ذلك
هل أنت أكيدة من عودته؟
1. نعم
2. كلّا
3. ربّما
هل أنت خائفة من عودته؟
1. نعم كثيراً
2. ربّما بعض الشيء
3. كلّا أبداً
هل من شخصٍ حاول أن يسهّل طريق العودة عليكما؟
1. كلّا لم يحاول أحد
2. نعم حاولوا بلا جدوى
3. لم تسمحي لأحد بأن يحاول
هل تحلمين بالزواج منه أم ليست غايتك؟
1. نعم
2. كلّا
3. تفعلين ما يطلبه منك
هل تتأثّرين بالأفلام الرومانسية في العادة؟
1. كلّا
2. أحياناً
3. نعم
هل أنتِ مستعدّة لنسيان الماضي وفتح صفحة جديدة في الحبّ هذه المرّة؟
1. نعم بالتأكيد
2. ربّما
3. كلّا
هل تشعرين بأنّه ما زال يحبّك؟
1. لا تعرفين
2. ربّما
3. كلّا ما عاد يحبّك
إذا كانت إجاباتك كلّها أو معظمها تقع في الخانة 1 إذاً فإنّ الحبيب سيعود حتّى لو طال انتظارك له بعض الشيء.
إذا كانت إجاباتك كلّها أو بمعظمها تقع في الخانة 2 إذاً من الممكن أن يعود الحبيب والأمر يحتاج بعض الانتظار أو أخذ خطوة له حسب الموقف الأخير.
إذا كانت إجاباتك كلّها أو معظمها تقع في الخانة 3 إذاً لن يعود فلا تتعبي نفسك بالانتظار.