أقام بيت الشعر بالأقصر بإدارة الدكتور حسين القباحي، أمسية شعرية استضاف فيها الشاعرات الفلسطينيات؛ ابتسام أبو سعدة، ومريم محمد الخطيب، وهبة الأغا، بمقر بيت الشعر بالأقصر.
موضوعات مقترحة
الشاعرة مريم الخطيب
وقدّم الأمسية الشاعر حسين القباحي مدير بيت الشعر بالأقصر، الذي رحّب بالشاعرات والجمهور، مؤكدًا أن الشعر يظل الجسر الأكثر صدقًا بين الشعوب، وأن صوت المرأة الفلسطينية في الشعر هو تعبير عن ذاكرة الأرض وصمودها.
الشاعرة هبة الأغا
اُفتتحت الأمسية بقراءات من الشاعرة ابتسام أبو سعدة، وهي شاعرة فلسطينية من أم مصرية وأب فلسطيني، جزائرية النشأة والمولد، عملت في مجال النشر والتحرير، وتعد عضوًا في لجان اتحاد المرأة الفلسطينية بالقاهرة. صدر لها ثلاثة دواوين شعرية هي: ابتسامات تشرينية، أنوثة مؤجل، قبيلة من التعب.
جانب من الأمسية
تلتها الشاعرة مريم محمد الخطيب، وهي طالبة طب أسنان فلسطينية وشاعرة وكاتبة مترجمة وناشطة مجتمعية، ناجية من الإبادة في غزة وتتابع دراستها في مصر. نُشرت أعمالها في منصات ثقافية دولية مثل هذا الأسبوع في فلسطين، ونحن لسنا أرقامًا، وTRT.
مثّلت المجتمع المدني الفلسطيني كسفيرة شبابية في اليابان، وتُعنى كتاباتها بالشعر والمقالات التي تستكشف الذاكرة والنجاة والجسد كأشكال من المقاومة.
كما شاركت في عدد من المختارات الأدبية، وتُرجمت أعمالها إلى لغات متعددة منها الإنجليزية والهولندية والإيطالية.
واختُتمت الأمسية بالشاعرة والكاتبة هبة الأغا، وهي حكّاءة ومدرّبة ومنسّقة نادي الكتابة الإبداعية في مؤسسة عبد المحسن القطان بغزة منذ أكثر من أربعة عشر عامًا. حاصلة على بكالوريوس اللغة العربية من جامعة الشارقة عام 2009 بامتياز مع مرتبة الشرف، ومتحدثة في منصة TEDx عام 2012، حيث قدّمت حكاياتٍ ألهمت الجمهور من الصغار والكبار.
جانب من الأمسية
لها خبرة واسعة في تدريب الآخرين على الكتابة الإبداعية ورواية القصة، كما أطلقت منذ وصولها إلى القاهرة بودكاست "ع درج غزة" الذي تروي فيه قصص الحرب والجوع والنزوح التي عاشتها خلال 200 يوم من حرب الإبادة على القطاع.
جانب من الأمسية
جانب من الأمسية
جانب من الأمسية
جانب من الأمسية
جانب من الأمسية
جانب من الأمسية
جانب من الأمسية