«الأوقاف» تعقد مقرأة الأئمة للقراءات القرآنية لأول مرة | المجلس الثقافي البريطاني ومنظمات أممية يحتفون بالدور المحوري للمعلمين اللاجئين | صور | مرسى مطروح: تدفع بفرق الطوارئ لرفع تجمعات مياه الامطار بالطريق الدولي| صور | اللجنة الاقتصادية لإفريقيا بالأمم المتحدة تشيد بالإصلاح الضريبي في مصر | السفير البولندي بالقاهرة: نقدر دور مصر في تحقيق السلام بالشرق الأوسط ونرفض أي خطط لتهجير الفلسطينيين | النيابة العامة بالتعاون مع أورنچ يقدمان خدمات ذكية تُقدم للمواطن دون حاجة للانتقال إلى المقرات الحكومية | عصام درويش: حصولى على جائزة السلطان قابوس تقدير لمجهود كبير بمجال النحت| خاص | محافظ الدقهلية يتفقد إنشاء المعرض الدائم للسلع والمركز التكنولوجي بحي غرب المنصورة| صور | جامعة كفر الشيخ تشارك بوفد طلابي متميز في ملتقى «قادة الوعي» بحلوان| صور | دورة محملة بالطموحات لصناع السينما.. افتتاح «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي» الليلة |

وكيل جهاز المخابرات العامة السابق: لم نتفاجأ عند تلقي خبر اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط

10-10-2025 | 19:32
وكيل جهاز المخابرات العامة السابق لم نتفاجأ عند تلقي خبر اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط اللواء محمد إبراهيم الدويري
عبدالصمد ماهر

قال اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة السابق، إنه كان موجودًا في غزة وقت اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، ضمن وفد أمني مصري مهمته الإشراف على الانسحاب الإسرائيلي النهائي من قطاع غزة، وقد امتدت هذه المهمة إلى مهام أخرى نظرًا لأن الوضع في غزة كان يستدعي القيام بالعديد من المهام.

موضوعات مقترحة

وأضاف خلال استضافته ببرنامج "الجلسة سرية" الذي يقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر على شاشة "القاهرة الإخبارية": "عندما تلقيت خبر اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط فجر يوم 25 يونيو 2006، لم تكن مفاجأة لنا على الإطلاق؛ لأن الوضع في غزة كان يسمح بكل ما يمكن أن يحدث على الأرض من توترات أو مشكلات أو عقبات، فالإسرائيليون كانوا يقصفون غزة بشكل متتالٍ، سواء المؤسسات أو المنازل، فضلًا عن عمليات التدمير والاعتقالات والخطف، وكانت هناك اشتباكات كثيرة بين حركتي فتح وحماس، وكنا نقوم بدور إطفاء الحرائق بين الفصيلين".

وتابع: "في تلك الفترة كانت حركة حماس تقوم بحفر أنفاق في أماكن كثيرة، في ظل رئاسة إسماعيل هنية لمجلس الوزراء، وتمت العملية بعد ثلاثة أشهر من تولي إسماعيل هنية رئاسة الحكومة، وكانت هناك اشتباكات وعمليات خطف للصحفيين والأجانب، وكانت الساحة الغزّية مهيأة لحدوث أي شيء في أي وقت، وكنا نتوقع دائمًا الأسوأ أو وجود توتر أو مشكلة أو عقبة، وكنا نعرف أننا في النهاية من سيحاول إصلاح ما أفسده الآخرون وحل المشكلات القائمة".

كلمات البحث
اقرأ أيضًا: