شهدت السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي الدولي، في دورته الـ78، عودة قوية للمخرجة لين رامزي بفيلمها الجديد "Die My Love"، وسط حضور جماهيري لافت وعدسات الإعلام العالمي.
موضوعات مقترحة
حضور نجم لامع على السجادة الحمراء
تألقت النجمة الحائزة على الأوسكار جينيفر لورانس والنجم العالمي روبرت باتينسون إلى جانب المخرجة لين رامزي، وعدد من صُنّاع الفيلم، خلال العرض العالمي الأول للفيلم في Grand Théâtre Lumière، حيث حظي حضورهم على السجادة الحمراء بتغطية واسعة.
"Die My Love" يعيد رامزي إلى الأضواء
يمثل الفيلم عودة منتظرة للمخرجة الاسكتلندية إلى كان بعد غياب، بعد نجاحها السابق في أعمال بارزة مثل You Were Never Really Here. ويقدّم الفيلم دراما عاطفية داكنة، مع وعود بأداء تمثيلي مميز من لورانس وباتينسون، في قصة تتناول اضطرابات الهوية والحب والانهيار النفسي.
إشادة نقدية وترقب للمنافسة على السعفة الذهبية
لاقى العرض الأول للفيلم تفاعلاً كبيرًا من النقاد، وتوقعات بأن يكون من أبرز المنافسين على جائزة السعفة الذهبية، في ظل ثقل الاسم الإخراجي لرامزي وأداء النجوم المشاركين.