مركز فرشوط في قنا يواصل جهوده لتحسين الخدمات ورفع كفاءة الأداء| صور | وزير الزراعة يعقد اجتماعًا مع محافظ الشرقية لبحث الارتقاء بالقطاع الزراعي | مفتي الجمهورية يقدم واجب العزاء في البابا فرنسيس بسفارة الفاتيكان بالقاهرة| صور | مجلس النواب يفتتح مركز السيطرة والتشغيل للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمقر المجلس بالعاصمة الإدارية | المخرج الإسباني مانويل بينا جوميث عضو لجنة تحكيم الدورة الحادية عشرة لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير | روسيا تعلن تحرير «مقاطعة كورسك» بالكامل من الجيش الأوكراني | بعد تعافيه من الوعكة الصحية.. إسلام فوزي يعود لتصوير مسلسله «يوميات عيلة كواك»| صور | رئيس الوزراء الفلسطيني يبحث مع وزير خارجية النرويج آخر المستجدات وجهود وقف العدوان | العريمي: 60 يومًا لا تكفي لحسم المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران | في إطار حملته للترشح لرئاسة البنك الأفريقي للتنمية.. أمادو هوت يكشف عن رؤية لتحقيق الاعتماد الذاتي لأفريقيا |

عبد المحسن سلامة لـ«كلم ربنا»: دخلت الأهرام بدون واسطة.. ومشيت مشواري المهني والعملي بـ«دراعي»

20-3-2025 | 00:35
عبد المحسن سلامة لـ;كلم ربنا; دخلت الأهرام بدون واسطة ومشيت مشواري المهني والعملي بـ;دراعي;عبد المحسن سلامة

 

موضوعات مقترحة

- أنا من أسرة بسيطة ووحيد بين 4 شقيقات.. وتحملت المسئولية من صغري

قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، عضو المجلس الأعلى للإعلام إنه ينتمي إلى أسرة بسيطة وإنه الولد الوحيد بين 4 شقيقات وآخرهم، ما يجعله يتحمل المسئولية منذ صغره، وإن والده غرس فيه ضرورة تحمل المسئولية رغم فارق السن مع إخوته، وتعلم ونجح وسط ظروف صعبة، ومشي مشواره بـ«دراعه» - على حد تعبيره.

وأشار «سلامة»، في حوار لـ برنامج «كلّم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، إلى أنه شخص عصامي نجح وسط تحديات كبيرة جدًا، وكان الله هو «سنده وضهره»، فكل ما وصل إليه من نجاح ليس له تفسير سوى أنه «صنيعة الله»، وفضله منذ النشأة حتى الآن، فى التعليم ليكون الأول على مدرسته ومحافظته إلى التحاقه بكلية الإعلام ودخوله إلى مؤسسة الأهرام دون واسطة، وأن يتقلد كل المواقع فى حياته، منوها أنه في خلوته يقول: «شكرًا يا رب إنك مخذلتنيش، وأنا صنيعتك، وإنت مسبتنيش في أي وقت ما كنتش متخيل إني هعدي منها، وألاقيها اتفتحت، وبينى وبين ربنا عمار، وبعترف دائما بفضل الله».

وأضاف سلامة أنه «صنيعة الله»، استناداً إلى كل الأحداث فى حياته، من النشأة إلى البساطة وصولا إلى التطور فى حياته المهنية والعملية وكل حياته، موضحًا أنه في كل وقت ضيق يجد الله يفتح له كل الأبواب، قائلا: «ربنا كريم معايا وفقني فى دخول الإعلام رغم التحديات، كان نفسي اشتغل في الأهرام، وما كنتش متخيل إنى أكون رئيس مجلس إدارة، وربنا كان معايا في الوصول إلى كل المواقع، وربنا لما يقف معاك لازم تكون مخلص».

واستطرد: «أنا لسة قاعد في بلدنا قليوب، لارتباطي بأبويا وأمي فى قريتي، ومرة جاني الدكتور إسماعيل سلام، وزير الصحة الأسبق، وكان جايبلي عقد عمل مستشار صحفي في الديوان الأميري الكويتي، وكان المرتب وقتها فى التسعينيات ما يعادل 50 ألف جنيه وسكن أسري، وهو كان عارف مدى ارتباطي بأهلي، لأنه كان بيعالج أمي الله يرحمها، فروحت كلمت أبويا وقلتله، فالدموع نزلت من عين أبويا، وقالى أنا بحبك وروح، فلقيته واقف غصب عنه ومشاعره رافضة، فاتخذت قراري برفض العرض، وبلغت الدكتور سلام ولما قلتله، فرد عليا وقالي: (اللى عملته ده هتلاقيه فى حياتك)».

وأضاف «سلامة»، أنه بعد وفاة والده «ضهري انكشف»، شعر أن الدنيا ضاقت به، وناجى الله وقتها: «يا رب إنت الضهر والسند، ويا رب مكنش قصرت في حق والديا، ويا رب عوضني»، وبعدها فتحت له أبواب النجاح في عمله، وتغيرت الأمور، وكل من يعرفنى يقول لى: «اللى إنت فيه بسبب رضا أبوك وأمك عليك،  والحمد لله ربنا عوضني فى حياتى وشغلي وأسرتي، وكل المعادلات المقفولة فتحهالي بسبب دعائي وعدم تقصيري ومناجاتي له فى كل الأزمات والمحن».


عبد المحسن سلامةعبد المحسن سلامة
كلمات البحث
اقرأ أيضًا: