شهدت أحداث الحلقة الثانية عشرة من مسلسل "أثينا"، بطولة الفنانة ريهام حجاج، تطورات درامية مشوقة، حيث حاولت دينا الانتقام من هشام بعد أن طلب منها 2 مليون دولار بسبب سرقتها فكرة مشروعه "أثينا"، لكن محاولتها فشلت بعدما تمكن من الهرب في اللحظات الأخيرة، وتوعدها بالانتقام قائلًا: "مش هسيبها".
موضوعات مقترحة
وقررت عميدة الجامعة الدكتورة إيمان السعداوي (سوسن بدر)، إيقاف الدكتورة زينة (ميران عبد الوارث) عن العمل بتهمة سرقة مشروع "أثينا" من الجامعة وبيعه لجهات خارجية، وهو ما أحدث مواجهة حادة بينهم، ونفت زينة التهمة عنها واتهمتها بها قائلة: "أنا مسرقتش حاجة إنتي اللي سرقتي".
ومقابل الحصول على معلومات عن مستواها الدراسي، قامت ياسمين بالتعاون مع حساب "أثينا"، وهو ما كشفته نادين في محادثة معها، كما تمكنت نادين من الوصول إلى اللابتوب الخاص بـ"آدم" واكتشاف فيديوهات توضح محاولاته للصلح مع شقيقتها "مي".
وأظهر الفلاش باك في الحلقة مجموعة من الأحداث المتعلقة بمشروع "أثينا"، حيث قرر الفريق الاستغناء عن أحد أعضائه بسبب تسريبه معلومات حساسة.
وشهدت الحلقة أيضًا مشاهد مثيرة لاعتداء العصابات على هشام ومحاولاته للهروب، وكل هذه الأحداث تضع الشخصيات تعزز الغموض حول من يقف وراء تسريب المعلومات.